الصفحه ١٥٣ : منه لتعيينهم (أَلا يَتَّقُونَ) جملة حاليّة بتقدير القول يعنى حالكونهم يقال لهم الا
يتّقون أو مستأنفة
الصفحه ١٦٩ :
(لا تَخَفْ إِنِّي لا
يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ) يعنى انّ الخوف ليس الّا من بقايا الانانيّة
الصفحه ١٨٧ : بنفسه (فَسَقى) اغنامهما (لَهُما) قيل : رفع حجرا كان على بئر كان لا يقدر على رفع ذلك الحجر
عنها الّا عشرة
الصفحه ١٩٣ :
يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ) هذا من قبيل ايّاك اعنى واسمعي يا جارة والّا فهو عالم
بدون ذلك (أَنَّما
الصفحه ١٩٥ :
الخلق الّا خمسة أنوار ، نور محمّد (ص) ونوري ونور فاطمة (ع) ونور الحسن ونور
الحسين (ع) ومن ولّده من
الصفحه ١٩٧ : ولكن المكنونات حقيقة هي القوى المكمونة في النّفوس
الّتى لم يطّلع عليها صاحبوها ولم يعلم بها الّا الله
الصفحه ٢٠٦ : عزيزا في الدّنيا وأعطيناه أموالا كثيرة من اموال
الدّنيا وجعلنا له لسان صدق في الدّنيا بانّه ليس أحد الّا
الصفحه ٢١٥ : (الرَّحِيمُ) الّذى لا يفعل ما يفعل الّا برحمته ، وصيرورة الرّحمة في
بعض القوابل غضبا وعذابا انّما هو من قبل
الصفحه ٢٢١ : ، فانّ التّعقّل يستعمل في الإدراك الانسانىّ المطلق كما يستعمل في الإدراك
العقلانىّ الّذى لا يكون الّا
الصفحه ٢٣٤ :
لا يخرج تلك
الكلمات الغير المتناهية الّا بقدر استعداد موادّها واستحقاق أعيانها الثّابتة (ما
الصفحه ٢٥٧ : لم يفعلوه ولم يكن
فيهم ، أو المقصود انّ إيذاء المؤمن ليس الّا امرا باطلا وكلّ باطل كذب وبهتان
الصفحه ٢٦٨ : عن مفعول أرسلنا وحينئذ يكون المعنى ما أرسلناك الّا مانعا للنّاس عن اتّباع
اهويتهم والتّاء تكون حينئذ
الصفحه ٢٨٥ : رسول لنكوننّ أهدى من احدى الأمم (فَلَمَّا جاءَهُمْ نَذِيرٌ) يعنى محمّدا (ص) (ما زادَهُمْ إِلَّا
الصفحه ٢٨٨ : فلا غرو في ان تعذّبونا بعد ان تذكّرتم
بانّا لا نقول الّا الحقّ (وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ
الصفحه ٢٩٥ : كثرة الّا
وتكون فانية فيها ، ولا يكون فيها شوب كثرة بوجه من الوجوه بخلاف الوحدة الجنسيّة
فانّها في عين