الصفحه ٢٤٨ : ما ينسبه الإنسان الى نفسه ومن انانيّاتهم (وَالصَّائِمِينَ
وَالصَّائِماتِ) عن الوجود المنسوب إليهم
الصفحه ٣٠٢ : من سعيهما انطلق به إبراهيم (ع) الى منى وذلك يوم النّحر فلمّا انتهى الى
الجمرة الوسطى وأضجعه لجنبه
الصفحه ٧ : وأهل النّار جميعا ثمّ ينادون أشرفوا وانظروا
الى الموت فيشرفون وينظرون ثمّ يذبح الموت ثمّ يقال يا أهل
الصفحه ٢٥ : نصرتي (فَقُولا إِنَّا
رَسُولا رَبِّكَ) تثنية الرّسول هاهنا وافراده في الشّعراء للاشارة الى وحدة
الرّسالة
الصفحه ٣٢ : مخالفة الانسانيّة وصورة
نوعه لانّ قوى جميع الموجودات مودعة في الإنسان بحيث إذا خرجت قوّة منها الى الفعل
الصفحه ٤٠ :
الّذى كان اولى له
(فَغَوى) فضلّ الطّريق الّذى كان بالفطرة عليه.
اعلم ، انّ نسبة
العصيان الى آدم
الصفحه ٥٥ :
لسؤال مقدّر كأنّه
قيل : فما قالوا بعد ما رجعوا الى الأصنام ووجدوها مكسّرة؟ ـ فقال : قالوا (مَنْ
الصفحه ٧٨ :
وحينئذ يكون قوله
الى أجل مسمّى قيدا لتحصيل الانتفاع لا لنفس المنافع (ثُمَّ مَحِلُّها) اى محلّ
الصفحه ٩٢ : ووجه المناسبة بينهما انّ فلاح
المؤمن عبارة عن خلاصه عن نقائص المادّة وشوائب العدم وخروجه عن القوّة الى
الصفحه ١٠٠ : إنكارا أعظم منه وهو إنكارهم ذكرهم
وشرفهم أو وعظهم ونصحهم وقد آتينا نحن ذلك لهم فهو اضراب من الأدنى الى
الصفحه ١٠٤ :
ويوم انتهاء
البرزخ وانتقال أهل الجنّة الى الجنّة وأهل النّار الى النّار.
بيان لترقّى
الأرواح في
الصفحه ١٢٠ :
ونوره المنبسط على
جميع الأشياء وبها يخرج الأشياء من اللّيس المحض الى الايس ، ومن العدم الى الوجود
الصفحه ١٥٤ :
المذكّر والمؤنّث
والواحد والأكثر في فعول بمعنى الفاعل وفعيل بمعنى المفعول ، أو للاشارة الى انّه
الصفحه ٢١٧ : ، وبعضهم على أحسن الصّور
، ويتفرّقون الى مقاماتهم في الجنّة والنّار (فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا) تفصيل
الصفحه ٢٥٠ :
يبلّغون (الى آخره)
(وَكانَ أَمْرُ اللهِ
قَدَراً مَقْدُوراً) يعنى انّ امره قدّر سابقا في الألواح