الصفحه ١٤٤ : المفطورة عليها ، وانّما ضلالها يكون بالنّسبة الى الإنسان وطريقه
والإنسان مفطور على السّلوك الى الله والخروج
الصفحه ٢٠١ :
به الى الجنّة
ونعيمها أو الى الله وقربه من الأعمال الحسنة أو من جاء بوصف الاهتداء الى الدّين
وهذا
الصفحه ٨٧ : فاستمعوا له مساغا ، وعلى ما ذكرنا لم يكن حاجة الى تأويل في قوله ضرب مثل ولا
بيان لقوله ضعف الطّالب والمطلوب
الصفحه ٨٨ :
نسبة الذّات الى
النّفس الى السّفر من الحقّ الى الحقّ ، وبقوله : (وَاعْبُدُوا
رَبَّكُمْ) الى السّير
الصفحه ٣٠٣ :
الياس في الآخرين لسان صدق هو سلام على آل محمّد (ص) وقرئ الياسين بوصل اللّام في
الكتابة فقيل انّه اسم
الصفحه ٩٨ : آيات ربّهم بان صارت الآيات الآفاقيّة والانفسيّة سببا لان يتوجّهوا الى
الأنبياء (ع) فأسلموا على أيديهم
الصفحه ٢٦٨ : جهة علم حتّى يعلموا
رسالتك فلذلك ينكرون رسالتك ، عن الصّادق (ع) في حديث : وأرسله كافّة الى الأبيض
الصفحه ٢٧٦ : حزبه؟ ـ فقال : (لَهُمْ عَذابٌ شَدِيدٌ) ووضع الظّاهر موضع المضمر ليكون اشارة الى انّ حزبه كافرون
ولكفرهم
الصفحه ٧٣ : دونها من مراتب الجنان الى عالم الطّبع (يُحَلَّوْنَ فِيها
مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً) قرئ
الصفحه ٧٥ : يأتين ولا كلّ الضّامرات
الآتيات يأتين الى مكّة ولا كلّ الآتيات الى مكّة مركوبات للحاجّين ولا كلّ
الصفحه ٢٦٥ :
ويستدلّ بها على شيء آخر (شَكُورٍ) ناظر في النّعمة الى الانعام والى المنعم وامّا الغافل عن
المنعم والانعام
الصفحه ٣٣ :
وانّ الولاية هي
دليل المعرفة ، وانّ الرّسالة وأحكامها حجاب الله تدلّ على لزوم الاهتداء الى
الامام
الصفحه ٣٦ :
وفعله قول الله
وفعله (وَانْظُرْ إِلى
إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً) اى مقيما على عبادته
الصفحه ٧٩ : الجاهليّة إذا ذبحوا استقبلوا الكعبة
بالدّماء فلطّخوا حول البيت بها قربة الى الله (كَذلِكَ سَخَّرَها
لَكُمْ
الصفحه ١٩٠ : تعالى وذهب الى فرعون (فَلَمَّا جاءَهُمْ مُوسى بِآياتِنا
بَيِّناتٍ) الباء للتّعدية أو للمصاحبة والمراد