الصفحه ٦٩ : المادّة برمّتها متجدّدة ذاتا وصفة
من النّقص الى الكمال وهذا معنى كون الكون في التّرقّى والمتجدّد من النّقص
الصفحه ١٥٦ : مِنْ خِلافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ قالُوا لا ضَيْرَ إِنَّا إِلى رَبِّنا
مُنْقَلِبُونَ إِنَّا
الصفحه ١٦٤ : ايمانها حينئذ ، وأشير في اخبار عديدة الى
انّ المراد بالمجرمين بنو أميّة وانّهم لا يؤمنون بعلىّ (ع) حتّى
الصفحه ١٧٩ : الصّغير ينتهى مالكيّته الى المالكيّة في العالم الكبير وليست هذه
المالكيّة وتلك الاجابة الّا من الله تعالى
الصفحه ١٨٥ : آلُ فِرْعَوْنَ) وكان لفرعون قصور على شطّ النّيل فلمّا ألقته في النّيل
وضرب به الماء نظر فرعون من قصره
الصفحه ٢١٥ : يمضه باىّ نحو شاء فيكون
اشارة الى جواز البداء (وَيَوْمَئِذٍ) يوم غلبة الرّوم ، أو مغلوبيّة فارس
الصفحه ١٩٩ : بما شئت ، وقد كان
قارون قد امر ان يغلق باب القصر فأقبل موسى (ع) فأومى الى الأبواب فانفرجت ودخل
عليه
الصفحه ٢١٢ :
بان لا مدخليّة
لشيء من الأسباب الطّبيعيّة في ارتزاق الإنسان وليس الارتزاق الّا بالأسباب
الالهيّة
الصفحه ٣٠٩ : الهوى يشير الى النّهى
عن الهوى وميل النّفس الى أحدهما من باب المقدّمة (فَيُضِلَّكَ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٥٠ : الآية السّابقة وتأويلها بيان هذه (سُبُلاً) بدل من فجاجا (لَعَلَّهُمْ
يَهْتَدُونَ) الى معايشهم ومصالحهم
الصفحه ٦١ :
تولّده وشهادته على نبوّته في ذلك الزّمان (لِلْعالَمِينَ) لعدم حاجتها الى عقل أو تذكّر أو تأمّل ونظر أو
الصفحه ٦٧ : ومظاهره وخلفائه ، ومنها
المجادلة في احكام العباد والنّظر فيها بالرّأى والاستحسان من دون اذن من الله
واجازة
الصفحه ١٧٥ : حائلة بين نظره ويده وبين
العرش ، وبعد اتّصال يده بالعرش صار العرش بحكم الملكوت وارتفع عن الزّمان والمكان
الصفحه ١٠١ :
النّظر والعبرة
وتمييز الحقّ عن الباطل والمبطل من المحقّ ولذلك قال (قَلِيلاً ما) اى شكرا قليلا
الصفحه ٢٣٦ :
قوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً) (الى تمام الثّلاث).
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم