الصفحه ٨١ :
وحقّهم ، وبأمير
المؤمنين (ع) وأولاده (ع) المنتشرة في الخلق فضائلهم ، وبعلم آل محمّد (ص) الّذى
كان
الصفحه ١٧٨ : بيعته صار انسانيّته في الاشتداد وسلك الى الله وأدبر عن العالم
وأسبابه ، حتّى انّه يقطع النّظر عن الأسباب
الصفحه ٣٠٧ : (ما لَها مِنْ فَواقٍ) توقّف أو رجوع أو راحة أو افاقة من الغشي ورجوع الى
الدّنيا أو فتور (وَقالُوا) اى
الصفحه ٢١١ : يتيسّر لكم عبادتي في ارض فاخرجوا منها الى ارض
يمكن لكم توحيد عبادتي (فَإِيَّايَ) دون غيري (فَاعْبُدُونِ
الصفحه ٤٨ : العلم التّامّ بالله الّا برفع النّظر عن المعاليل والتّوجّه الى الله وتحقيق
حقيقته حتّى يقال علمت الله
الصفحه ٦٢ : المرموز اليه وليس النّظر من الله تعالى ولا من خلفائه الى
صورة السّمر ، والمراد بيأجوج ومأجوج في العالم
الصفحه ١٢٦ :
يهدى الله ومعادل
له والمناسب للمعادلة ان يقول : ويضلّ الله عن نوره من يشاء لكنّه للاشارة الى انّ
الصفحه ١٦٩ : (فَلَمَّا جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً) من أبصره إذا نظر اليه ورآه فيكون نسبته الى الآيات مجازا
عقليّا ، أو
الصفحه ١٨٣ : تَمُرُّ مَرَّ
السَّحابِ) اى تسير نحو سير السّحاب في سرعة الحركة وقطع المسافة ،
وهذا يجوز ان يكون اشارة الى
الصفحه ١٨٨ : : لا بدّ لي ان ارجع الى وطني وأمّي وأهل بيتي
فما لي عندك؟ ـ فقال شعيب (ع) : ما وضعت اغنامى في هذه
الصفحه ٢٧٥ :
تُرْجَعُ الْأُمُورُ) يعنى اليه تنتهي أنت ومكذّبوك فيجازى كلّا بحسبه أو الى
الله ترجع الأمور بعد النّظر
الصفحه ٦٠ : نزول العذاب عليهم غضب لذلك
وغاضب قومه أو غاضب ربّه خصوصا على ما ورد انّه وكله الله تعالى الى نفسه طرفة
الصفحه ١٢٧ : أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ) اشارة الى هذا الظّهور فانّه في القيامة تصفو النّفوس من
حجب المادّة وتظهر ولايتهم
الصفحه ١٧٢ :
بيسجدون أو زيّن أو صدّهم أو لا يهتدون ، أو لفظة لا زائدة وهو بتقدير الى متعلّق
بيهتدون ، أو بدون التّقدير
الصفحه ٢٦٠ :
وسماوات الأفلاك (وَما فِي الْأَرْضِ) اى ارض عالمي المثال وعالم الطّبع فانّ الكلّ بالنّسبة الى