الصفحه ٣٠١ :
جلّ وعزّ ، ولا
يبعد ان يكون مراده الذّهاب الى ربّه البشرىّ في الدّين والايمان أو الذّهاب الى
مقام
الصفحه ٣٩ : ، انّ الإنسان
بل جلّ الحيوان خروجه من القوى الى الفعليّات بل بقاءه في هذه الحيوة ليس الّا
بالخوف والرّجا
الصفحه ١٦٦ : (يُلْقُونَ) اى الشّياطين (السَّمْعَ) يعنى يصعدون الى السّماء لاستراق السّمع من الملائكة ويستمعون
منهم ثمّ
الصفحه ٢٤٩ : ، نسب الى الباقر (ع) انّه قال زوّج رسول الله (ص)
زينب زيدا فمكث عند زيد ما شاء الله ثمّ انّهما تشاجرا في
الصفحه ١١١ : غضب الله عليها ان كان من الصّادقين ، فان لم تفعل رجمت وان فعلت
درأت عن نفسها الحدّ ثمّ لا تحلّ له الى
الصفحه ١٧١ : الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَ) اشارة الى هذه النّعمة اى نعمة إفهام نطق الحيوان أو جنس
النّعمة الّتى أنعمها
الصفحه ١٤٢ : من ولد يهود ابن يعقوب فمكث يدعوهم الى التّوحيد زمانا طويلا فلمّا رأى
تماديهم في الطّغيان دعا الله ان
الصفحه ٢٢٨ : الحكم وبين ذكر المحسنين ، وللاشارة الى انّ المحسن ليس الّا من آمن
وعملوا الصّالحات (لَهُمْ) لا لغيرهم
الصفحه ١٠٨ : مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ) مع انّ شأنها في الحدود ان يخفّف عليها بالنّسبة الى
الرّجال (وَلا تَأْخُذْكُمْ
الصفحه ١٦٢ :
التّكليفىّ في هذا المورد إفساد كلّىّ في الأرض بقطع النّسل وجعل المرء على طبيعة
المرأة وجعل النّفس خارجا من
الصفحه ٣١٠ :
أو انّه امر باجرائها
فكان مشتغلا بالتّفكّر فيها والنّظر إليها حتّى توارت عن نظره (رُدُّوها عَلَيَّ
الصفحه ٢٢٩ :
شكرها ، وفي خبر
اوحى الله عزوجل الى موسى (ع) : يا موسى اشكرني حقّ شكري فقال : يا ربّ
وكيف أشكرك
الصفحه ١١٠ :
كلّ اثنين على
واحد لانّ الرّجل والمرأة جميعا عليهما الحدّ ، والقتل انّما يقام الحدّ على
القاتل
الصفحه ١١٩ :
يتزوّج ولا يتسرّى لئلّا يولد له ، والرّجل يتشبّه بالنّساء وقد خلقه الله ذكرا ،
أو المرأة تتشبّه بالرّجال
الصفحه ٢٥٥ : من التّوجّه الى من بايع
معه والنّظر اليه والجلوس معه والخدمة والتّعظيم له والتّأمّل في شؤنه وجذبه