الصفحه ٢٣٥ : للطّريق اى الولاية وهي طريق القلب الى الله
أو كفور للنّعم (يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمْ
الصفحه ٢٤٣ : ء الواو للاستيناف (مِنْهُمْ مِيثاقاً
غَلِيظاً) ضمير منهم راجع الى النّبيّين (ع) أو الى المخصوصين
المذكورين
الصفحه ٢٧٩ :
لا حاجة له فيه
الى تعمّل وتمهيد أسباب (وَما يَسْتَوِي
الْبَحْرانِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ سائِغٌ
الصفحه ٢٩٧ : باطنكم وايمانكم وحجّة واضحة لظاهركم (بَلْ كُنْتُمْ قَوْماً طاغِينَ) عن الامام والايمان وكنّا ندعوكم الى
الصفحه ٢٩٨ : القائل أو من الله (أَذلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً) اشارة الى المشار اليه الاوّل والإتيان باسم الاشارة
البعيدة
الصفحه ٣١١ :
بالنّسبة إلينا
فهو حقير بالنّسبة الى وهّابيّتك.
اعلم ، انّه يرى من
ظاهر الآية انّ سليمان (ع) بخل
الصفحه ٣١٢ : شديد الرّجوع تامّ الرّجوع الى الله ، عن
الصّادق (ع) انّه سئل عن بليّة ايّوب (ع) الّتى ابتلى بها في
الصفحه ٣١٣ :
الكسرة فلمّا
انتهت الى الموضع إذا الموضع متغيّر وإذا رجلان جالسان فبكت وصاحت وقالت : يا
ايّوب ما
الصفحه ٨ : ، ومعايب العمل مخفيّة ، والثّبات على
حال العبادة الى آخر العمر غير معلوم (فَلَمَّا
اعْتَزَلَهُمْ وَما
الصفحه ٢٩ : قدّموه على أنفسهم في التّخيير ، قيل : لهذا الأدب والتّوقير
هداهم الله ولم يكلهم الى أنفسهم (قالَ بَلْ
الصفحه ٤١ : يكون عبرة لهم وهاديا
لهم الى اليقين باهلاك أنفسهم والتّزوّد لما بعد هلاكهم (يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ
الصفحه ٨٩ :
فانّ المؤمن بمعنى المسلم ان كان واقفا على إسلامه غير سألك أو واصل الى الايمان
لم يكن له فلاح ولم يكن
الصفحه ٩٦ : الأعداء (إِلى فِرْعَوْنَ
وَمَلَائِهِ) اى قومه مطلقا أو خواصّه (فَاسْتَكْبَرُوا) عن موسى (ع) وقبول دينه
الصفحه ١١٢ : في وجهه الغضب فأدبر راجعا ولم يفتح باب البستان فوثب
علىّ (ع) على الحائط ونزل الى البستان واتبعه وولىّ
الصفحه ١٣١ :
الى المفصّلات (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ
خَوْفِهِمْ) من الأعداء الظّاهرة في الكبير ومن