الصفحه ٥٤ : من الحجج والبراهين أو الرّشد اللّائق بحاله من
الاهتداء الى كمالاته (مِنْ قَبْلُ) اى من قبل القرآن أو
الصفحه ٥٩ : العافية وهو أبلغ في مقام الطّلب وأقرب الى الحياء وأكمل في حفظ
حرمة المسؤل منه ، قيل : كان ايّوب (ع) روميّا
الصفحه ٦٨ : النّطف ونزيل ما
نشاء من الأرحام (إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) اقلّه ستّة أشهر وأكثره تسعة أشهر ، وفي خبر إذا
الصفحه ٨٣ : الشّيطان أو يده أو الضّمير راجع
الى كتاب النّبىّ (ص) أو دينه أو استخلافه ويكون التّعريض بالقرآن أو دين
الصفحه ٨٥ : سابقه لفظا ومعنى أو جواب لسؤال مقدّر كأنّه
قيل : هل جعل الله طريقا الى ادراك الأحياء بعد الاماتة أو الى
الصفحه ٨٦ :
المنسك ، وعلىّ بن ابى طالب (ع) إمامكم بعدي فانّى أدعوكم الى هداه فانّه على هدى
مستقيم فقام القوم يتعجّبون
الصفحه ٩٧ : لهم أممهم ووقعوا بيننا وبين عبادنا وصاروا ذوي اضافتين اضافة إلينا واضافة
الى عبادنا قلنا لهم : يا
الصفحه ١٠٦ : تُكَذِّبُونَ قالُوا) هذا أيضا جواب لسؤال مقدّر كأنّه قيل : فما يقولون؟ ـ فقال
: يقولون لكنّه عدل الى الماضي
الصفحه ١١٤ : (وَلا يَأْتَلِ) الا الوا كالضّرب والوّا كالقعود واليّا كالمضىّ وائتلى
قصّر وأبطأ وتكبّر وآلى وائتلى حلف
الصفحه ١٢٣ : نور
، وعلمه نور ، وكلامه نور ، ومصيره يوم القيامة الى الجنّة نور قال الرّاوى : قلت
لجعفر (ع) انّهم
الصفحه ١٣٩ : البشرى أو الجنّة أو رؤية الرّبّ أو
التّعوّذ فانّه لا معاذ لكم أو يقول المجرمون ذلك (وَقَدِمْنا إِلى ما
الصفحه ١٥٠ : والقوّة الغضبيّة والشّهويّة وقد أشار تعالى الى أمّهات مقتضيات
الثّلاث فانّ دعاء غير الله من مقتضيات
الصفحه ١٩٨ :
ماضيات للاشارة
الى تحقّق وقوعها (إِنَّ قارُونَ كانَ
مِنْ قَوْمِ مُوسى) استيناف جواب لسؤال ناش من
الصفحه ٢٢٣ : الحقّ ومنه إعطاء الامامة لعلىّ (ع)
وإعطاء السّعة في الصّدر والقلب لمستحقّيها خير للسّالكين الى الله
الصفحه ٢٣٢ : فليرجع الى المفصّلات (أَلَمْ تَرَوْا) جواب لسؤال مقدّر ناش من قوله لقد آتينا لقمان الحكمة
كأنّه قيل : لقد