الصفحه ٢٣٧ : (ثُمَّ سَوَّاهُ
وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ) أضاف الرّوح الى نفسه تشريفا والمراد بالرّوح هو ربّ النّوع
الصفحه ٢٦٦ : والنّقلة عنّا الى شيعتنا وفقهاء شيعتنا
وقوله سبحانه : وقدّرنا فيها السّير فالسّير مثل للعلم سير به فيها
الصفحه ٢٦٧ : العباد من غير اذن واجازة من الله فانّه مفتر على
الله ومن أظلم ممّن افترى على الله كذبا. نسب الى القمىّ
الصفحه ٢٧١ : النّواميس الالهيّة أو لم
تكن اتّصل لا محالة بعالم الجنّة والشّياطين ، وتشبّه بهم في الاحاطة والتّصرّف ،
وقدر
الصفحه ٢٧٨ : استعداداتها الى الفعليّات من أجل تعلّقها بالمادّيّات ، أو بحسب تقريب
تشبّهاتها المتعاقبة بالعلويّات
الصفحه ٢٨٨ : رَجُلٌ يَسْعى) هو حبيب النّجّار مؤمن آل يس قيل : انّه آمن بمحمّد (ص)
وبينهما ستّمائة سنة ، وكان في غار
الصفحه ٣٠٤ :
(مُبِينٌ) واضح أو موضح أنكر قولهم لربّنا البنات ، والملائكة بنات
الله ، ثمّ أنكر نسبة الانوثة الى
الصفحه ٦ : أُبْعَثُ حَيًّا) تغيير السّلام مع قوله تعالى سلام عليه بالتّعريف
والتّنكير وبنسبة الاوّل الى الله والثّانى
الصفحه ١٠ :
الى الله ، أو
ممّن هدينا قائم مقام المبتدأ ، وذا تتلى خبر عنه يعنى بعض ممّن هدينا واجتبينا
إذا
الصفحه ١١ :
كرويّة معنويّة لا محسوسة فانّ كلّا مشتمل على قوسي النّزول والصّعود ، وبعد وصول
النّور الحقيقىّ الى أواسط
الصفحه ٢٠ : اسم للجبل ولفناء الدّار كما انّه علم لجبل قرب
ايلة يضاف الى سينا وسينين وعلم جبل بالشّام ، وقيل : هو
الصفحه ٢١ : قوله : (أَقِمِ الصَّلاةَ
لِذِكْرِي) إيماء الى حصر المقصود من الأعمال في الذّكر باعتبار مفهوم
القيد
الصفحه ٢٢ : سَنُعِيدُها
سِيرَتَهَا الْأُولى) اى هيئتها الاولى (وَاضْمُمْ يَدَكَ
إِلى جَناحِكَ) الجناح اليد والعضد والإبط
الصفحه ٣٤ : (فَقالُوا) اى السّامرىّ ومن كان شريكه (هذا) العجل (إِلهُكُمْ وَإِلهُ
مُوسى فَنَسِيَ) عطف على هذا إلهكم ومن
الصفحه ٤٤ : ، ويعلم أحوالهم وضمائرهم اخفوها أم لم يخفوها ، (بَلْ قالُوا) عطف على اسرّوا (الى آخرها) فانّه في معنى