الصفحه ١٢٤ : التّأنيث والتّذكير لما يحمل عليه
ويوصف به موكول الى تفطّن النّاظر الخبير ، ويكاد زيتها يضيء صفة للشّجرة أو
الصفحه ١٢٩ : ، نسب الى ابى جعفر (ع) انّه قال :
ومنهم من يمشى على أكثر (يَخْلُقُ اللهُ ما
يَشاءُ) وهذا بمنزلة منهم من
الصفحه ١٣٠ : بلّغ لا هدايتكم الى الطّاعة حتّى
يكون وبال تولّيكم عليه (وَعَلَيْكُمْ ما
حُمِّلْتُمْ) من متابعته فضرر
الصفحه ١٣٢ : كالاجزاء والأبعاض منكم فلا
حاجة لهم ولا لكم الى الاستيذان في غير وقت ظهور العورات ، أو بعضكم فاعل فعل
الصفحه ١٣٥ :
من قوله : (وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ) (الى قوله) (غَفُوراً رَحِيماً).
بِسْمِ
الصفحه ١٤٠ : الّذى به كذّب (وَكَذلِكَ) اى مثل جعل الأعداء لك مشتملا على حكم ومصالح عديدة من سوق
اتباعك الى دار الآخرة
الصفحه ١٤٥ : الظّلّ تكون في الخروج من القوى الى الفعليّات وفي طرح النّقائص
والاعدام وهذا الخروج والطّرح هو قبض الرّبّ
الصفحه ١٧٦ : ) وللاشارة الى ضعفها وعدم استقلالها بإسلامها قال : أسلمت
مع سليمان (ع) واختلف في أمرها ، فقيل : انّه تزوّجها
الصفحه ١٨٠ : الى عالم المشيّة وعالم المشيّة غيب بالنّسبة اليه فصحّ ان يقال : لا يعلم
جميع المتّحدّ دين بحدود سماوات
الصفحه ١٩٢ : ملائكتى
وجميع خلقي ، قال موسى (ع) : يا ربّ فان كان محمّد (ص) أكرم عندك من جميع خلقك فهل
في آل الأنبيا
الصفحه ١٩٤ : وعقائدهم سيّئاتها
أو بالحسنة بالنّسبة الى المسيء سيّئة المسيء أو بالتّقيّة سيّئة الكفّار بالنّسبة
إليهم أو
الصفحه ٢٠٥ : شهود
الإبداء يؤدّى الى العلم بالنّشأة الآخرة كما قال : لقد علمتم النّشأة الاولى فلو
لا تذكّرون (إِنَّ
الصفحه ٢٠٩ : والجدال بمعنى القتل فانّ المجادل يريد ان يقتل المجادل له
الى مذهبه وذلك يتصوّر بالسّيف والضّرب والحبس
الصفحه ٢١٦ : بحسب
القواطع والموانع من الوصول الى اجله الطّبيعىّ (وَإِنَّ كَثِيراً
مِنَ النَّاسِ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ
الصفحه ٢٣١ :
(وَصاحِبْهُما فِي
الدُّنْيا مَعْرُوفاً) صحابا معروفا يعرفه العقلاء بالحسن ، والمعروف بالنّسبة
الى