الصفحه ١٣٧ : خالقهما فليكن رسوله أشرف من رسولهما (فَضَلُّوا) حيث انحرفوا عن طريق الآخرة وتوجّهوا الى الدّنيا وشبّهوا
الصفحه ١٩٥ : دعاهم رسول الله (ص) الى الإسلام والى الهجرة
، وعن النّبىّ (ص) انّه قال : والّذى نفسي بيده لادعونّ الى
الصفحه ٢١٤ : خبر : انّ رسول الله (ص)
بعد ما هاجر الى المدينة وأظهر رسالته كتب كتابا الى ملك الرّوم وكتابا الى ملك
الصفحه ٢١٨ :
أهلهما واستعداد للتّرقّى عن هذا العالم والحركة الى السّماء أو الى عوالم الأرواح
من العناصر الّتى لا شعور
الصفحه ٢٨٣ : مهاوي أنفسهم مغفور
لهم بمحض حصول النّسبة الايمانيّة من غير الوصول الى دار الايمان ، لكن : أقول لكم
الصفحه ٢٨٧ : اقدامهم لمنع الغلّ ذلك ، ولا ما فوق رؤسهم لذلك ، وذكر في نزول
الآية أشياء من أراد فليرجع الى المفصّلات
الصفحه ٢٩٠ :
مِنَّا وَمَتاعاً إِلى حِينٍ) الاستثناء منقطع بمعنى لكن لم نغرقهم رحمة منّا أو لكن
نرحمهم رحمة منّا ، أو
الصفحه ٢٣ : لكنّها قد يعتبر فيها
معنى الظّرفيّة بتقدير الزّمان قبلها (إِلى أُمِّكَ) حين تولّدك وخوفها من قتلك (ما
الصفحه ٢٦ : عن جواب سؤاله الاوّل ولم يتعرّض له بالرّدّ والقبول ادّى موسى (ع) جواب
سؤاله الثّانى بحيث انجرّ الى
الصفحه ٣١ : فأسرى موسى (ع) بنى إسرائيل ووصل الى البحر وضرب بعصاه البحر
فأظهر لهم طريقا يبسا فدخل هو وقومه ولحقهم
الصفحه ٦٦ : إِلى حِينٍ) اى تمتّع أو ما يتمتّع به يعنى هو جامع بين الوصفين أو
فتنة لبعض ومتاع لبعض الى وقت يقتضيه
الصفحه ٧٢ : ) اى يشوى أو يذاب به (ما فِي بُطُونِهِمْ
وَالْجُلُودُ) يعنى يصل اثره من ظاهرهم الى باطنهم فيشوى باطنهم
الصفحه ٧٦ :
لقى امامه بملكه
أو ملكوته ينسلخ من تعلّقاته ، وفي الاخبار اشارة ما الى كلّ (وَلْيُوفُوا
الصفحه ٩٤ : تُحْمَلُونَ) في البرّ والبحر لمّا كان المراد تعداد النّعم بنحو
الاعتبار بها أضاف الى الانعام الفلك (وَلَقَدْ
الصفحه ١٠٢ : ولذلك لم يأت ببرهان بطلانه واكتفى ببرهان تعدّد
الآلهة (وَما كانَ مَعَهُ
مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ) إذا