الصفحه ٢٠٢ : الى الأزل وتلك اللّطيفة موجودة من
الأبد الى الأزل فالباقي من كلّ شيء هو تلك اللّطيفة ، والهالك كلّ ما
الصفحه ٢٢٢ :
وطريقه ، أو
منيبين الى الله فانّ الانابة الى طريق القلب والانابة الى الله والانابة الى
القلب شي
الصفحه ٢٢٤ : بأعمالهم لأنفسهم
لا لغيرهم ، عن الصّادق (ع) انّه قال : انّ العمل الصّالح ليسبق صاحبه الى الجنّة
فيمهّد له
الصفحه ٢٢٦ : والخلافة (وَقالَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ) عطف على جملة كذلك كانوا يؤفكون ، والإتيان بالماضي
للاشارة الى
الصفحه ٢٥٣ : (ص) في الخطاب ، أو صرف
الخطاب عنه الى أمّته ، أو الى أمّته وأزواجه (وَكانَ اللهُ
عَلِيماً) عطف بمنزلة
الصفحه ٢٥٦ : :
جاء رجل الى رسول الله (ص) فقال : اجعل نصف صلواتي لك؟ ـ قال : نعم ، ثمّ قال :
اجعل صلواتي كلّها لك
الصفحه ٢٨٦ : مُسْتَقِيمٍ) وهو الولاية التّكوينيّة والتّكليفيّة وهي الطّريق
المستقيم الى كلّ خير والطّريق الموصل الى الله
الصفحه ٢ : سبق في اوّل البقرة ما به غنية عن بيان أمثال هذا ،
وذكر في خصوص هذا انّه أشار بالكاف الى كربلا
الصفحه ١٢ :
الى الولاية فيترك
منازله وأمواله الّتى كانت مقرّرة له بحكم الولاية التّكوينيّة فيرثها ذوو أنسابه
الصفحه ٣٠ : أَكْرَهْتَنا عَلَيْهِ مِنَ
السِّحْرِ) في معارضة الآيات الإلهيّة ، روى انّهم قالوا لفرعون :
أرنا موسى (ع) نائما
الصفحه ٣٨ : ينسب الخشوع الى الصّوت لظهوره به وقد ينسب الى البدن لذلك والجملة عطف على
قوله لا عوج له أو على يتّبعون
الصفحه ٤٩ :
رَسُولٍ
إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ) لمّا كان الوحي خاصّا
الصفحه ٥١ :
كارفرماى آسمان
جهان
والإتيان بضمير
ذوي العقول للاشارة الى انّها ذو وشعور وعلم كما قيل
الصفحه ١٠٥ : الواو وبكسر الصّاد وفتح الواو فانّهما ليسا الّا جمع
الصّورة بمعنى الشّكل والهيئة ، ونسب الى السّجّاد
الصفحه ١٢١ : عالم السّالك ، أو في
العالم الصّغير والكبير ان صار المثال قويّا على إنارة الخارج أيضا ، والى هذا
الوجه