الصفحه ٢٤١ : الى الإسلام فأسلم وكان يدعى مولى محمّد (ص) فأتى حارثة
أبا طالب (ع) وقال له : قل لابن أخيك : امّا ان
الصفحه ٢٨٢ : ) بوقوفه في مربض بهيميّته وسبعيّته وشيطنته من غير خروجه
الى انسانيّته (وَمِنْهُمْ
مُقْتَصِدٌ) وهو الّذى خرج
الصفحه ٢٩٥ : مشرق آخر كالقمر ، وبحسب التّأويل كلّ
مرتبة عالية بالنّسبة الى دانيتها مشرق للشّمس الحقيقيّة ، وكلّ
الصفحه ٣١٥ : وهي اللّطيفة
الإلهيّة وهي ربّ كلّ مربوب في مقامه النّازل وهي اسم الرّبّ وهي العبوديّة الّتى
كنهها
الصفحه ١٨ : الآي ، ولانّ الآية لبيان تشريف التّنزيل بإضافته الى
من هو وسيع الخلق قوىّ القدرة وهذا المعنى يقتضي
الصفحه ٦٥ :
مستقرّ حال من
الزّبور ، أو خبر مقدّم وانّ الأرض (الى آخر الآية) مبتدء مؤخّر والجملة مفعول
كتبنا
الصفحه ٧٤ :
أو تعيينه له كان
عنوانا لايوائه الى القلب وتعيين محلّ القلب له لينجذب اليه ويخلص التّوحيد له
ولذلك
الصفحه ١١٨ : متزوّجين ومزوّجات كانوا أسلم من الرّيبة
وأصلح للخدمة (إِنْ يَكُونُوا
فُقَراءَ) الضّمير راجع الى الأيامى فقط
الصفحه ١٢٢ :
تطبيق أجزاء المثل
بالممثّل له على الاحتمالات الاربعة عشر فيه على عدد آل محمّد (ص)
اعلم ، انّ
الصفحه ١٣٨ : والشّرائع الالهيّة ،
وعلى الرّسالة والولاية ، وعلى الأنبياء وأوصيائهم (ع) ، وعلى الولاية التّكوينيّة
الّتى
الصفحه ١٤٩ : : (لِمَنْ كانَ لَهُ
قَلْبٌ) اشارة الى مقام التّحقيق أو القى السّمع وهو شهيد اشارة
الى مقام التّقليد
الصفحه ١٨٤ :
(وَما رَبُّكَ
بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) تهديد لهم واضافة الرّبّ الى محمّد (ص) بالخطاب ، وجمع
الصفحه ١٨٩ : يقتبس منها أهوت اليه ففزع وعد أو
رجعت النّار الى الشّجرة ، فالتفت إليها وقد رجعت الى الشّجرة ، فرجع
الصفحه ١٩٦ : ء الولاية لكنّ المنظور شركاء الولاية (رَبَّنا هؤُلاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنا) اشارة الى المشركين والاتباع
الصفحه ٢٠٠ : فأخبره انّها ماتت فبكى وجزع جزعا شديدا ، قال
فأوحى الله الى الملك الموكّل به ان : ارفع عنه العذاب بقيّة