الصفحه ٢٣٧ :
(وَلا أُقْسِمُ
بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ) أي لا أحتاج إلى القسم بها ، مع أنها في مستوى القسم من
الصفحه ٢٦٥ :
الصافية ... ومنحناه
حرية الاختيار بين الخير أو الشرّ ، سواء في الالتزام بطاعة الله كتعبير حيّ عن
الصفحه ٢٧٤ :
(وَدانِيَةً
عَلَيْهِمْ ظِلالُها) بحيث تنبسط عليهم في رقّة وحنان ، كأنها تقترب إليهم لتمسح
على
الصفحه ٣٦ :
القدوة ، كما
أعطاها لهم من قاعدة الدعوة.
وهكذا وضع له
البرنامج العملي في مواجهته للفئات القلقة
الصفحه ٤٤ :
ودّوا لو تدهن
فيدهنون
(وَدُّوا لَوْ
تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) فتلين لهم في موقفك لتتنازل عن بعض ما
الصفحه ٥٢ : يرى نفسه على حافة الهاوية التي تقوده إلى الهلاك ،
وتتصاعد الحسرة في نفوسهم ، ثم تبدأ الرغبة في آفاقها
الصفحه ٦٧ : يمثل الحقيقة الدينية الثابتة التي لا مجال للشك فيها ، فقد عبّر عنه بهذه
الكلمة التي أريد لها أن تهز
الصفحه ٧٧ :
المصير المشؤوم
(خُذُوهُ فَغُلُّوهُ) وهذا هو الجواب على كل حديثه. إنه الأمر الإلهي في تصفيده
الصفحه ١٦٦ : ، وهذه هي مهمتي الأولى
والأخيرة التي كلفني بها لأؤديها بالوسائل البشرية التي أملكها في قدراتي الخاصة
الصفحه ١٩١ : والمؤمنين معه قيام اللّيل
لقد دلت السورة في
صدرها على صلاة الليل ، كفريضة لازمة على النبي
الصفحه ٢٣٨ : التوازن في الدنيا الذي يؤدي به إلى التوازن في المصير في الآخرة ... أمّا هذا
اللوم ، فإنه يمثل القيمة التي
الصفحه ٢٥٨ :
السور المكية بصور
النّعم الحسية والعذاب الغليظ ، بأن ذلك وارد في سورتي الحج والرحمن اللتين هما
الصفحه ٢٦٩ :
من صفات الأبرار :
الوفاء بالنّذر
كيف كانت صفة
هؤلاء الأبرار في الدنيا؟ وكيف كانت علاقتهم بالجانب
الصفحه ٢٧١ : ، وتتلوّن حياته بهذا اللون السماويّ المشبع بالصفاء ، فلا معنى للحياة إلا
إذا التقت بالله في مواقع الحياة
الصفحه ٨ :
وهكذا تتنوع
مواضيع السورة ، لينطلق البصر في السماء وفي الأرض ، بما يشتملان عليه من العجائب
في خلق