الصفحه ٢٠٩ : وَاسْتَكْبَرَ (٢٣) فَقالَ إِنْ هذا
إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ (٢٤)
إِنْ
هذا إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَرِ (٢٥)
سَأُصْلِيهِ
الصفحه ٢٧٩ :
في وعيك الفكري
والروحي ، لتتمثل وجوده في رقابته الإلهية عليك ، في حضوره في ساحتك العملية في
أيّ
الصفحه ٢٥٣ : تلتفت السورة
إلى مثل هذا الإنسان في كل نماذجه لتواجهه بالصدمة القويّة التي تهز وجدانه هزّا
عنيفا ، ليثوب
الصفحه ٥١ :
عظمة الله في
قدرته ، مما يفرض على كل عباده ـ وأنتم منهم ـ أن يسبّحوه ويخضعوا له ويطيعوه ، في
الصفحه ٧ :
في أجواء السورة
وهذه من السور
المكية التي تتحرك في اتجاه تربية العقيدة التوحيدية في العقل والروح
الصفحه ١٨٣ :
للراحة ، ويبسط الظلام ظلّه على الأرض ليمنحها الاستغراق في الاسترخاء الهادىء ،
فإن الكلمة عند ما تتحرك فيه
الصفحه ١٥ :
(وَهُوَ الْعَزِيزُ
الْغَفُورُ) لأنه الذي يملك الملك كله والقدرة كلها ، ولأنه الذي يعفو
عن عباده في
الصفحه ٢٣ :
ولا يضطرب بل
يستكين لراكبه ، فالأرض منقادة مطواعة بفضل ما هيأه فيها من وسائل المعاش التي
تشمل جميع
الصفحه ٢٤ : تسيرون الآن على خطّها في الكفر
والضلال ، غير عائبين بالنتائج الخاسرة على صعيد مستقبلكم ، (فَكَيْفَ كانَ
الصفحه ٢٥ : وكيف هو؟ (إِنِ الْكافِرُونَ
إِلَّا فِي غُرُورٍ) بفعل ما يعيشونه من العقلية الخياليّة المستغرقة في ذاتها
الصفحه ٤١ :
عظمته في خلقه المنفتح على الناس هي نفسها عظمته في نفسه وفي خلقه الرساليّ
الروحيّ في خشوعه لربّه ، في كلّ
الصفحه ٥٨ :
الذي يرهق الأبصار
ويهزّ القلوب (تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ) في موقفهم الخاسر الذي يواجهون فيه العذاب
الصفحه ١٠٦ : ، في ما تؤكده في
شخصية المصلّي من مراقبة الله سبحانه في حركة الحلال والحرام في حياته.
* * *
من هم
الصفحه ١٧٩ :
قيام الليل تمهيدا
للمواجهة
(يا أَيُّهَا
الْمُزَّمِّلُ) التزمّل هو التلفّف بثوب في حالة النوم
الصفحه ٢٠١ :
الوضوح في الرؤية
كأقوى ما يكون ، وأن يمثّل القوّة في الموقف لدى الناس الذين يلتقيهم ليؤكد لهم
صفته