الصفحه ٢١٩ : والقرآن.
* * *
استسلام المؤمنين
المطلق لله ورسوله
(وَيَزْدادَ الَّذِينَ
آمَنُوا إِيماناً) في تسليمهم
الصفحه ٢٩٠ : بكل ما كانت صفته ما وصف ، فمن كان صفته كذلك فداخل في قسمه
ذلك ، ملكا أو ريحا أو رسولا من بني آدم مرسلا
الصفحه ١٧٥ : من خلال التعبئة الروحية التي تتمثل
في قيام الليل وقراءة القرآن وذكر الله ، ليكون اللقاء بالله وسيلة
الصفحه ٢٣٩ :
__________________
(١) قطب ، سيد ، في
ظلال القرآن ، دار إحياء التراث العربي ، ط : ٥ ، ١٣٨٦ ه ـ ١٩٦٧ م ، م : ٨ ، ص :
٣٨٠.
الصفحه ٦٥ : والنار.
وفي الفصل الثالث
حديث عن القرآن ، وكيف تحدث الكفار عنه ، وكيف هو في حقيقته النازلة من الله التي
الصفحه ٧٠ :
نَخْلٍ
خاوِيَةٍ)وهي أصول النخل التي تتحوّل إلى أخشاب لا تحمل في داخلها
شيئا ، فلا تملك حياة فيما
الصفحه ١٢٥ : رسولهم من بين هذه الجماعة. وهكذا نرى أن القرآن يتحدث عن الكافرين في كفرهم
ليوحي بأن الاستكبار لما يمثّل
الصفحه ١٤٧ : .
* * *
مناسبة النزول
وقد جاء في مجمع
البيان ـ في أسباب نزول هذه السورة ـ في ما رواه عن سعيد بن جبير عن ابن
الصفحه ٢٣٣ :
في أجواء السورة
وهذه السورة من
السور المكية التي كانت تعالج مسألة الإيمان في المجتمع الجاهلي
الصفحه ٢٥٩ : عليه من ألوان النعيم.
ثم تنطلق في
إطلالة سريعة على إنزال القرآن على الرسول ، ثم تأمره بالصبر لحكم
الصفحه ٢٦٠ : خطّي الانحراف والاستقامة. ونحن نستطيع أن نعتبر أن
القرآن كله ، ينطلق في عنوانين كبيرين ، هما الله
الصفحه ٧٣ : القرآن
حول الحاقّة
كيف تحدث الحاقّة
، وكيف تنطلق القارعة ، وكيف يكون الموقف في ساحاتها ، وما هي الصورة
الصفحه ٨٣ :
القرآن حسرة على
الكافرين
(وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ
عَلَى الْكافِرِينَ) الذين سيواجهون الحسرة يوم
الصفحه ٢١٠ : ) : سأدخله.
(سَقَرَ) : من أسماء جهنم في القرآن ، أو دركة من دركاتها.
(لَوَّاحَةٌ) : اللوّاحة من التلويح
الصفحه ٢٥٢ : أبي جهل الذي كان يذهب إلى مجلس
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ويستمع إلى القرآن ، ثم يعود متبخترا في