الصفحه ١١٧ : فيه ، ولم يدع أسلوبا من أساليب الإقناع إلّا واستعمله ، فكان تقريره النهائي
الذي قدّمه إلى الله
الصفحه ١٣٤ : التي تستثيرهم
للدفاع عن أصنامهم التي ارتبطوا بها بوحي الألفة والعادة ، لأنهم عاشوا طفولتهم في
رحاب
الصفحه ١٥٠ :
يكذبوا عليه وقد
دلّهم على مواقع المعرفة في داخل وجودهم ، وفي كل المظاهر الكونية المحيطة بهم
الصفحه ١٦٢ :
ربما كان هذا من
تتمة كلام الجن في ما يريدون أن يعبروا به عن توحيد الله ، وربما كان من كلام الله
الذي
الصفحه ١٨٢ : في كل حالات الاهتزاز الروحي الهادف
إلى إسقاط الواقع من حوله.
وهذا ما يحتاج إلى
التربية الطويلة
الصفحه ٢١٦ :
(وَما أَدْراكَ ما
سَقَرُ) وليس هذا التساؤل للاستفهام ولكنه للتهويل الذي يهزّ مواقع
الخوف في الذات
الصفحه ٢٢٨ :
الناس الذين
يرفضون أيّة تذكرة تنقذهم منها. هل هي الألفة التي عاشوها في داخلهم لعقائدهم
الضالّة
الصفحه ٢٦٢ :
من أجل أن يؤكدها في الذهن ، لينفتح على آفاقها الرحبة التي تجعل الإنسان يفكر
تفكيرا متوازنا ، فلا
الصفحه ٢٧٢ : . فلما أمسوا ووضعوا الطعام بين أيديهم ، وقف
عليهم يتيم فآثروه ، ووقف عليهم أسير في الثالثة ففعلوا مثل ذلك
الصفحه ٢٨٨ : بين الشيئين.
(نُسِفَتْ) : أي قلعت وأزيلت.
(أُقِّتَتْ) : أي : عيّن لها الوقت الذي تحضر فيه للشهادة
الصفحه ٢٩٣ : من أولئك الذين يلتقون معهم في تكذيب الرسل؟!
(أَلَمْ نُهْلِكِ
الْأَوَّلِينَ) من قوم نوح وعاد وثمود
الصفحه ١٩ : ، من خلال ما يسمعونه أو يعقلونه فيبعث ذلك في نفوسهم الخشية من الله ، وإن
لم يشاهدوه بالحسّ لأنهم يرونه
الصفحه ٤٦ :
يعيشان في جوّ
واحد. هذه هي الصفات التي كانت تتمثل في أولئك الذين كانوا يعيشون في مجتمع الدعوة
الصفحه ١٥٤ : من خلال ما يرونه فيهم ، أو يدّعونه لأنفسهم من الصلة بالجن أو في ما يوحي
إليهم الجن من ذلك
الصفحه ١٨٦ : اللجام لكونهما مانعين ، والجمع : أنكال.
(غُصَّةٍ) : تردد اللقمة في الحلق ولا يسيغها آكلها. يقال : غصّ