الصفحه ١٨٧ : ... وهذا ما ينبغي للداعية أن يعيشه في نفسه من أخلاق واسعة كريمة في أسلوب
الدعوة ، وفي صفات الشخصية الرسالية
الصفحه ٢٠٨ :
(فَإِذا نُقِرَ فِي
النَّاقُورِ) النقر هو القرع الذي يوحي بدويّ الصوت كالنفخ في الصور ،
ولكنه هنا
الصفحه ٢٢٥ :
الروحي والاستقامة
العملية في الآفاق الكبيرة المنفتحة على الله في رحاب رحمته ورضوانه ، وهم أصحاب
الصفحه ٢٨٥ :
في أجواء السورة
وهذه سورة مكية من
سور العقيدة التي تتحرك في أجواء القيامة ، وتطلّ على كل
الصفحه ٤٨ :
من النماذج القلقة
في خط الانحراف
وهذا نموذج آخر من
نماذج الناس الذين يستغرقون في المال الذي
الصفحه ٩٦ :
يتساقط كما تتساقط
حبّات المطر ، أو يسيل كما يسيل الينبوع في جريانه على وجه الأرض ، أو كما هي
الصفحه ٩٩ : موقف هو هذا الموقف الذي تتعطل فيه كل المشاعر والعلاقات والأوضاع الإنسانية
في حياة هذا الإنسان الذي
الصفحه ١٠٥ :
يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ) فيدفعهم ذلك إلى العمل من أجل الاستعداد له في الدنيا من
أجل الحصول على الدرجات
الصفحه ١١٨ :
ليجدوا فيها
النموذج الأمثل الذي يصرّ على الاستمرار في الدعوة إلى نهاية المطاف ، من دون أيّة
حالة
الصفحه ١٥٩ :
حالة إرادية واعية ناشئة من البحث والتطلع إلى كل الاحتمالات المتنوعة في أذهانهم
، وإلى كل الأفكار
الصفحه ٢٠٤ :
تتحرك فيه الكلمة
، فإذا كان الداعية متحركا من خلال الأكبر فما قيمة كل الأصاغر الذين يعارضونه أو
الصفحه ٢٠٧ :
الآيات
(فَإِذا نُقِرَ فِي
النَّاقُورِ (٨) فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ
يَوْمٌ عَسِيرٌ (٩) عَلَى
الصفحه ٢٤٠ : منها سرّ بعد سرّ» (١).
ولعلّ هذا أقرب
إلى طبيعة الجوّ الاستدلالي في الآية ، وقد يضاف إلى أسرار
الصفحه ٢٨٦ :
كما تحتشد هذه
السورة في إيحاءاتها الخاطفة ، وتأنيبها المتكرر للمكذبين ، في كل ما كانوا يكيدون
به
الصفحه ٢٩٧ : بالرسول وبالرسالة ، (فَإِنْ كانَ لَكُمْ كَيْدٌ فَكِيدُونِ) في ما قد تستغرقون فيه من الشعور بالقوّة العددية