الصفحه ٨٢ : الّذي
لا من شيء كان ، ولا من شيء كوّن ما قد كان ، مستشهد بحدوث الأشياء على أزليّته
وبما وسمها به من
الصفحه ١٠٩ : صلىاللهعليهوآله وهو آخذ بشعره ، قال : من آذى شعرة منّى فقد آذانى ومن
آذانى فقد آذى الله عزوجل ومن آذى الله جلّ
الصفحه ١١٠ :
أنت أوّل من برد
حوضى تسقى منه أولياءك وتذود عنه أعدائك ، وأنت صاحبى اذا قمت المقام المحمود تشفع
الصفحه ١١٩ :
فانّى أوصيك يا
حسين بمن خلفت من أهلى ، وولدى وأهل بيتك ان تصفح عن مسيئهم وتقبل من محسنهم وتكون
لهم
الصفحه ١٥٣ :
آية كتب من
الخاشعين ومن قرأ ثلاثمائة آية كتب من الفائزين ومن قرأ خمسمائة آية كتب من
المجتهدين
الصفحه ١٧٥ :
وسقيتنى وبما
أغنيتنى وأقنيتنى ربّ بما أعنتى وأعززتنى ربّ بما ألبستني من ذكرك الصافى ويسّرت
لى من
الصفحه ١٨٢ :
مقالا ولا لذى حال حالا ، الهى كم من طاعة بنيتها وحالة شيدتها ، هدم اعتمادى
عليها عدلك بل أقالنى منها
الصفحه ٢٦٤ :
للزائل من مكان
إلى مكان ، وربّنا لا يوصف بمكان ولا بزوال ، بل لم يزل بلا مكان ولا يزال.
فقال
الصفحه ٢٩٢ :
٦٨ ـ عنه كان عليهالسلام يرتجز يوم قتل ويقول :
الموت خير من
ركوب العار
الصفحه ١٥ : بيت من الديلم والخزر فقالت : لا يجزعنّك ما ترى فو الله انّ ذلك لعهد من رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٣ :
مدعين أخذتم ما ليس لكم بحق وتعديتم الى من له الحق وانّى على يقين من الله ان
يعذبكم كما عذب قوم عاد وثمود
الصفحه ٩٧ :
رسول الله بعثه ببراءة وقال لا يبلغ عنى إلا أنا أو رجل منّى قالوا : اللهمّ نعم ،
قال : أتعلمون انّ رسول
الصفحه ١٥٤ :
علىّ أولى به من
بعده ، فاذا مضى على فابنه الحسن أولى به من بعده ، فاذا مضى الحسن وقعت الغيبة فى
الصفحه ١٨١ : فكاك رقبتى من النار لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك لك الملك
ولك الحمد ، وأنت على كلّ شيء قدير.
يا ربّ
الصفحه ١٩٣ :
سبحان من قضى
الموت على العباد ، سبحان الملك القادر ، سبحان الملك القدّوس ، سبحان الباقى
الدائم