الصفحه ١٢٧ : بالمدينة خطب الناس فقال :
إنّا قد بايعنا يزيد فبايعوه ، فقام الحسين بن على فقال : أنا والله أحقّ بها منه
الصفحه ١٦٠ :
المهاجرين مرسوا
أن يفرضوا لرسول الله فريضة يستعين بها على من أتاه ، فأتوا رسول الله
الصفحه ١٦١ :
فأبى الّا أن يضلّ
من يشاء ويهدى من يشاء ، فابتدأنى ربّى فى علىّ بسبع خصال ، أما أوّلهنّ فانّه
أوّل
الصفحه ١٧٢ : بالرّبوبية لك مقرا بانّك ربّى وأنّ إليك مردّى ابتدأتني بنعمتك قبل أن
أكون شيئا مذكورا وخلقتنى من التراب ثمّ
الصفحه ٣٠٣ : يعرض لى من الغيرة ما يعرض للنساء ، فأتولّى منه ما أسخط الله فيه ، فيعذّبنى
عليه ، فأفارق الرجاء وأستشعر
الصفحه ٣٠٨ :
لديه ، فخرج من
عنده راجعا إلى العراق ، وهو يذكر ماله الذي كان استودعها ، ولا يدرى كيف يصنع فيه
الصفحه ١٦ : بأيدى أناس ينتحلون ملّتك ويزعمون أنّهم من أمّتك براء من الله ومنك خبطا
خبطا وقتلا قتلا. شتّى مصارعهم
الصفحه ٢٣ :
خاضعة ذليلة لمن
فعل بى ذلك ولا فخر على من دونى بل شكرا لله فأكرمها وزاد فى تواضعها وشكرها لله
الصفحه ٩٣ : ويولّيه عليهم ، ويحذر الناس ويحترس منهم من غير أن يطوى عن
أحد بشره ولا خلقه ، ويتفقّد أصحابه ، ويسأل الناس
الصفحه ١٤٥ :
اللهمّ انّك تعلم
أنّه لم يكن ما كان منّا تنافسا فى سلطان ولا التماسا من فصول الخصام لكن لنرى
الصفحه ٢١٧ :
شيئا مما تقول
فقال : انّ فيكم من سألتمونى لأخبركم أنه سمع ذلك من رسول الله صلىاللهعليهوآله فىّ
الصفحه ٣٠١ :
إسلامى المرأة الصالحة ، وقد كان ما تحدث به من فضل جمال أرينب بنت اسحاق وكمال
أدبها ما قد سطع وشاع فى
الصفحه ٣٠٢ : ، فحيانى منها عزوجل بأعزّ الشرف ، وسمو السلف ، وأفضل الذكر ، وأغدق اليسير ،
وأوسع علىّ فى رزقه ، وجعلنى
الصفحه ٤٤٩ :
أترى من يقول
ذاك افتراه
أو رمى المحصنين
والمحصنات
لا وربّ
الصفحه ٧٥ :
من فضائل أمير
المؤمنين ما يسخّن الله به عينيه.
قال : فأتيته
وقرعت عليه الباب فاذا أنا بصوت من