الصفحه ١٨ : حديث نبوي يتضمّن التحذير من مثل هذا
وهو
قوله صلىاللهعليهوآله : «ما ضلّ قوم بعد هدى كانوا عليه إلّا
الصفحه ٧٣ : .
وأمّا مسألة
النداء فنظيره قول الحقّ وأمره للعين بالتكوين من مراتب الأسماء الجزئيّة ومظاهرها
، فإنّه إن
الصفحه ١١٦ : الواحد المنفيّ حكمه
عن سواه. ومستند الغنى (٢) والكمال الوجودي الذاتي والوحدة الحقيقيّة الصرفة قوله
الصفحه ١٣٥ : ، والخصوص بالعموم ، والعموم بالسعة ، والسعة
بالعلم ، والإيجاد بالقول. والقول بالإرادة والاقتدار.
وفتح
الصفحه ١٤٠ :
العالم والمتعلّم والعلم في حضرة وحدانيّة رفعت الاشتباه والأشباه ، (٤) وحقّقت وأفادت معرفة سرّ قول : «لا
الصفحه ١٤٧ :
أيضا ما يستدعيه
هذا الموضع حسب تيسير الله ومشيئته ، فنقول :
قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ١٧٨ :
رأي جماعة من أكابر
علماء الرسوم ، وهذا القول من وجه موافق لبعض ما أشرنا إليه بلسان التحقيق وإن لم
الصفحه ١٨٦ : إلى يوم القيامة» ومستند الآن ومحتده «كان الله ولا شيء معه» وقوله : (وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ
الصفحه ٢١٤ : الرَّحْمَةَ) (٧) وبقوله (وَكَذلِكَ حَقَّتْ
كَلِمَةُ رَبِّكَ) (٨) وبقوله (وَلكِنْ حَقَّ
الْقَوْلُ مِنِّي
الصفحه ٢٢٣ :
قوله : (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ليس تكرّرا (١) لما في البسملة ، بل للواحد تخصيص حكم التعميم
الصفحه ٢٤٢ : قوله : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) حكمة باطنة ؛ لأنّ له سبحانه في كلّ شيء ـ ولا سيّما في
الصفحه ٢٤٥ : وجد
الكون ، وبه ظهر كلّ وصل وبين ، فتنبّه وانظر بما بيّنّا صحّة حكم قوله تعالى : (وَقَضى رَبُّكَ
الصفحه ٢٤٧ : بالعبد ، كما كان الأوّل خصيصا
بالحقّ ، والمتوسّط مشتركا بين الطرفين.
قوله تعالى : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الصفحه ٢٥٣ : الألبّاء على أنّه في البداية الغاية والطريق المتعيّن بينهما بحسب كلّ
منهما قوله بلسان هود ـ على نبيّنا
الصفحه ٢٨٥ :
الظاهر إلى الباطن
وما وراءه ، كجاري العادة ـ إن شاء الله تعالى ـ
اعلم ، أنّ قوله :
(صِراطَ