الصفحه ٢٦٤ : بقلبه وفعله
دون قوله ، ولهذين الفوز ، والأوّل أعلى ، ومستقيم بفعله وقوله دون قلبه ، وهذا
يرجى له النفع
الصفحه ١٢٨ : أبطن» (٣) ، وفي رواية «إلى سبعين بطنا» ولا سرّ (٤) قوله : (أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ
خَلْقَهُ) (٥)
ولا سرّ
الصفحه ٣١٥ :
يستعبده بعض ذلك
أو كلّه ، أو يبقى فيه بقيّة من غلّة الطالب (١) والصحو فيثبّت وينظر في قوله تعالى
الصفحه ٣٣٦ : في الكتب المنزلة ، وبلسان الكمّل.
فمن ذلك قوله
سبحانه في التوراة : «يا ابن آدم خلقت الأشياء من أجلك
الصفحه ٩٤ : في أوّل القاعدة.
فلسان التقدّم
الوجودي قوله : (اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ) (٣) ، وقوله : (هُوَ
الصفحه ١٧١ : ، فافهم والله الهادي.
قوله تعالى : (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ، التفسير : لمّا تكلّمت على مفردات قوله تعالى
الصفحه ٢٢٤ : ذكرهما عن قريب.
والمجازاة
الصفاتيّة (٣) والفعليّة مثل قوله (أَنِ اعْبُدُونِي) (٤) (وَاشْكُرُوا لِي
الصفحه ٢٣١ :
فأين المسابقة؟
وأين التوجّه الصحيح المصدّق قول المتوجّه إلى الحقّ في زعمه : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ
الصفحه ٣٠٠ :
حجبت (٣) عنه. يريد قوله تعالى : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٣٢٠ : ، وتذكّر قوله : «في
خمس من الغيب لا يعلمهنّ إلّا الله» (٨) وقوله : (قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٢٣ : الناظرين واستصوبه وصحّحه في زعمه بأولى من الأخذ بقول
مخالفه وترجيح رأيه. والجمع بين القولين أو الأقوال
الصفحه ٢٢٧ : خامسة تعرف من سرّ النفس الرحماني ، وقد مرّ حديثه سيّما من هذا الوجه ،
فتذكّر.
وقد انتهى القول
في القسم
الصفحه ٢٤٩ : هو المشي على الصراط.
قوله : (الْمُسْتَقِيمَ) نعت للصراط ، والمراد بالمستقيم هنا استقامة خاصّة نذكر
الصفحه ٢٧٨ : شاء الحقّ أن يعلمها ـ بما علمها به الله. والتنبيه على ذلك في الكتاب العزيز
قوله : (وَلا يُحِيطُونَ
الصفحه ١٦ : في زعمه موافقا ، فليسرّحه إلى بقعة الإمكان إن لم يتلقّه
بالتسليم ، وليستحضر قوله تعالى : (وَفَوْقَ