الصفحه ١٥١ : (٣) وأحوالنا وغير ذلك ، فلا نقبل إلّا مقيّدا مثلنا وبحسبنا
كما مرّ ، والتجليات الواردة علينا ـ ذاتيّة كانت أو
الصفحه ١٨٨ : وحيطته ، وتنزّهه عن التقيّد بمفهوم خاصّ ، أو معنى
معيّن ، كما مرّ بيانه.
وأنا أومئ ـ إن
شاء الله ـ إلى
الصفحه ٢١٤ : والإمكان أو قل : حضرة الأسماء والأعيان كيف شئت ، والنكاحات قد مرّ
حديثها.
وأنت متى رجعت (٢) إلى (٣) ما
الصفحه ٢٧٤ : حيث الصور إلى حيث
سعادة السالك المرتقي ، كما مرّ بيانه ؛ ولإقامة العدل بين الأوصاف الطبيعيّة
واستعمال
الصفحه ٣٢٧ :
ويلزم ما مرّ ذكره
، والأمر غير خارج عن هذه الضروب المذكورة ، فكيف الأمر؟ فيثبت الحيرة.
وإن
الصفحه ٣٤٠ : المنبسط
عنه أوّلا متزايد الحسن مما استفاده من كلّ ما اقترن به ، فانطبع فيه ، كما مرّ في
ماء الورد ، وذهب
الصفحه ٢٤ :
والحال فيها مرّ. وإن لم يكن ببرهان كان ترجيحا من غير مرجّح يعتبر ترجيحه. فتعذّر
إذن وجدان اليقين ، وحصول
الصفحه ٣٩ : المتجلّى
له في حال جمع متوحّد مع التعرّي عن أحكام التعلّقات الكونيّة على نحو ما مرّ ذكره
، فإنّ أول ما يشرق
الصفحه ٤٢ : الإنسان ونسبة الفعل فيها إليه (فَجَعَلْناهُ هَباءً
مَنْثُوراً) (٩) بأحديّة الجمع الإلهي كما مرّ ذكره
الصفحه ٥١ :
التجلّي المذكور ، وأظهر حكم الأحديّة المستجنّة في الكثرة اللازمة لذلك الموجود
المتجلّى له على نحو ما مرّ
الصفحه ٥٥ :
التقيّد (١) ـ ينصبغ عند وروده
ـ كما مرّ ـ بحكم نشأة المتجلّى له وحاله ووقته وموطنه ومرتبته والصفة
الصفحه ٥٦ : (٢) ، وسرّ وحدته ، بواسطة الموادّ اللفظيّة والرقميّة ونحوهما
ممّا مرّ ذكره.
وبهذا الحكم يظهر
نفوذه فيمن
الصفحه ٥٧ : متميّز (١) ـ كما مرّ ذكره ـ
يقضيان بعدم دوام هذه الصفة واستمرار حكمها وإن جلّت ، وهكذا أمرهم وشأنهم مع
الصفحه ٥٨ : حصل التعلّق
من تلك النسبة الوحدانيّة العلميّة بالمعلومات على نحو ما مرّ ، تبعه التفصيل إلى
الغاية التي
الصفحه ٦١ : الإحاطة والجمع والشمول هو عالم المثال
المطلق المختصّ بأمّ الكتاب الذي هو صورة العماء ، وله ما مرّ ، وبما