الصفحه ٤٠٧ :
سورة ص
٢٧٤
سورة الملك
٣٣٢
سورة الزمر
٢٧٧
سورة
الصفحه ٤٠٦ :
٦
فهرس المحتويات
مقدمة
٥
سورة الإسراء
١٦٨
١ ـ المؤلف
الصفحه ٤٠٨ :
سورة العلق
٣٦٨
سورة الكافرون
٣٨١
سورة القدر
٣٦٩
الصفحه ١٣٥ : : ما فائدة تخصيص هذه السورة بقوله تعالى : (وَجاءَكَ فِي هذِهِ الْحَقُ) [هود : ١٢٠] مع
أنّ الحق جاء في
الصفحه ١٤٧ : ]؟
قلنا
: ما جاء هذا إلا
في خطاب الكافرين كقوله تعالى في سورة نوح عليهالسلام : (يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ
الصفحه ١٠٨ :
سورة التوبة
[٣٧٦] فإن قيل : لأي سبب تركت كتابة البسملة في أول هذه السورة
بخلاف سائر السور
الصفحه ٢٠٠ :
سورة طه عليهالسلام
[٦٧٠] فإن قيل : قوله تعالى : (وَهَلْ أَتاكَ
حَدِيثُ مُوسى إِذْ رَأى ناراً
الصفحه ٣١٠ :
سورة الرّحمن عزوجل
[١٠٥٢] فإن قيل : أيّ مناسبة بين رفع السماء ووضع الميزان ؛ حتى
قرن بينهما
الصفحه ١٧ : في سورة إبراهيم صلوات الله عليه : (رَبِّ اجْعَلْ هَذَا
الْبَلَدَ آمِناً) [إبراهيم : ٣٥].
قلنا
: في
الصفحه ٩٥ : عَلِيمٌ) [الأعراف : ١٠٩]
وفي سورة الشعراء : (قالَ لِلْمَلَإِ
حَوْلَهُ إِنَّ هذا لَساحِرٌ عَلِيمٌ) [الشعرا
الصفحه ٢٧٤ :
سورة ص
[٩٤٠] فإن قيل : أين جواب القسم في قوله تعالى : (ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ
الصفحه ٣٨٣ :
سورة النصر
[١٢٣٠] فإن قيل : أيّ مناسبة بين الأمر بالاستغفار وبين ما قبله ،
فإن مجيء الفتح والنصر
الصفحه ١١٤ : .
[٣٩٧] فإن قيل : الحذر في هذه الآية واقع منهم على إنزال السورة
، فكيف قال تعالى : (قُلِ اسْتَهْزِؤُا
الصفحه ١٨٧ : (فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ
رَبِّهِ) [الكهف : ٥٠]
بمخالفته فيكون استثناء من الجنس. وقال الزمخشري في سورة البقرة في
الصفحه ٢٣٠ :
وأشد نكاية.
[٧٧٤] فإن قيل : قصة موسى عليهالسلام مع فرعون والسحرة ذكرت في سورة الأعراف ثم في سورة طه