الصفحه ٢٤ : الضمير في قوله (لا يَذُوقُونَ) للمتقين وقوله فيها للجنات ، على ما يأتي بيانه ، في سورة
الدخان ، إن شا
الصفحه ٣٠ : : ٢٨٥]؟
قلنا
: فائدة أن يبيّن
للمؤمنين زيادة شرف الإيمان ؛ حيث مدح به خواصّه ورسله ؛ ونظيره ، في سورة
الصفحه ٣٢ :
سورة آل عمران
[٨٨] فإن قيل : كيف قال تعالى : (نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ بِالْحَقِ). ثمّ قال
الصفحه ٣٣ : مناف لقوله تعالى ، في سورة
الأنفال : (وَإِذْ
يُرِيكُمُوهُمْ إِذِ الْتَقَيْتُمْ فِي أَعْيُنِكُمْ
الصفحه ٤١ : ؟
قلنا
: الدّرجات تستعمل
في الفريقين ؛ بدليل قوله تعالى ، في سورة الأحقاف ، بعد ذكر الفريقين : (وَلِكُلٍّ
الصفحه ٤٦ :
سورة قصة النساء
[١٣٨] فإن قيل : قوله تعالى : (وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها) [النساء : ١] إذا
كانت
الصفحه ٥٠ : القيامة ترابا ، كما جاء في آخر سورة
النبأ ؛ وظاهر اللفظ يعطي أنّهم يتمنون أن تجعل الأرض مثلهم ناسا ، كما
الصفحه ٦٣ :
السؤال وجوابه في قوله تعالى : (عَوانٌ بَيْنَ ذلِكَ) [البقرة : ٦٨] في
آخر سورة البقرة ، أيضا.
[٢٠٠] فإن
الصفحه ٦٦ :
سورة المائدة
[٢٠٨] فإن قيل : كيف الارتباط والمناسبة بين قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٧٦ :
: أن هذه الآية
نزلت بعد أحد ؛ لأن سورة المائدة من آخر ما نزلت من القرآن.
[٢٤٦] فإن قيل : كيف قال
الصفحه ٧٨ : ء عليم؟
قلنا
: ذلك إشارة إلى كل
ما سبق ذكره من الغيوب في هذه السورة من أحوال الأنبياء والمنافقين
الصفحه ٧٩ : فِي الْمَهْدِ
وَكَهْلاً) [المائدة : ١١٠]؟
قلنا
: قد سبق جوابه في
سورة آل عمران مستقصى.
[٢٦١] فإن
الصفحه ٨٢ :
سورة الأنعام
[٢٧٠] فإن قيل : كيف جمع الظلمة دون النور في قوله تعالى : (وَجَعَلَ الظُّلُماتِ
الصفحه ٩١ :
سورة الأعراف
[٣٠٩] فإن قيل : النهي في قوله تعالى : (فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ
الصفحه ١٠١ :
سورة الأنفال
[٣٥١] فإن قيل : قوله تعالى : (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ