الصفحه ٢٨٤ :
سورة فصلت
[٩٧١] فإن قيل : ما فائدة زيادة «من» في قوله تعالى : (وَمِنْ بَيْنِنا وَبَيْنِكَ حِجابٌ
الصفحه ٢٩٤ :
سورة الأحقاف
[٩٩٨] فإن قيل : كيف قال : (أُولئِكَ الَّذِينَ
نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ ما
الصفحه ٢٩٥ :
سورة محمد صلىاللهعليهوسلم
[١٠٠٣] فإن قيل : كيف قال الله تعالى : (كَذلِكَ يَضْرِبُ اللهُ
الصفحه ٣٠٣ :
سورة الذاريات
[١٠٣٠] فإن قيل : كيف قال تعالى : (إِنَّما تُوعَدُونَ
لَصادِقٌ) [الذاريات
الصفحه ٣١٢ :
سورة الواقعة
[١٠٦١] فإن قيل : ما فائدة التكرار في قوله تعالى : (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ
الصفحه ٣١٦ : لأقرانهم في الميدان ، ويؤيد هذا القول مجيئه بلفظ المسارعة في
سورة آل عمران. وقيل : سابقوا ملك الموت قبل أن
الصفحه ٣٢٥ :
سورة الجمعة
[١٠٩٦] فإن قيل : كيف قال تعالى : (فَاسْعَوْا إِلى
ذِكْرِ اللهِ) [الجمعة : ٩]
والسعي
الصفحه ٣٤٩ :
سورة عبس
[١١٧٥] فإن قيل : كيف قال الله تعالى : (كَلَّا إِنَّها تَذْكِرَةٌ) [عبس : ١١] ، ثم
قال
الصفحه ٣٦٢ :
سورة الشمس
[١١٩٧] فإن قيل : كيف نكّر الله تعالى النفس ، دون سائر ما أقسم
به ، حيث قال تعالى
الصفحه ٣٦٣ :
سورة الليل
[١١٩٩] فإن قيل : كيف قال الله تعالى : (لا يَصْلاها إِلَّا الْأَشْقَى) [الليل : ١٥] مع
الصفحه ٣٧٠ :
سورة البيّنة
[١٢١٢] فإن قيل : المراد بالرسول هنا محمد صلىاللهعليهوسلم بلا خلاف ، فكيف قال
الصفحه ٣٧٥ :
سورة العصر
[١٢٢١] فإن قيل : الاستثناء الذي في السورة لا يدلّ على أنّ
المؤمنين الموصوفين في ربح
الصفحه ١٠ :
سورة فاتحة الكتاب
[١] فإن قيل : الرّحمن أبلغ في الوصف بالرّحمة من الرّحيم ،
بالنقل عن الزّجّاج
الصفحه ١٢ :
سورة البقرة
[٥] فإن قيل : كيف قال : (لا رَيْبَ فِيهِ) [البقرة : ٢] على
سبيل الاستغراق؟ وكم ضالّ
الصفحه ١٣ : ] ،
فعرّف النار هنا ، ونكّرها في سورة التّحريم؟
قلنا
: لأنّ الخطاب في
هذه مع المنافقين ، وهم في أسفل النار