الصفحه ٢٤٦ : الكلام
عدم الزيادة ، وكل ما جاء على الأصل لا يحتاج إلى العلة ؛ إنما يحتاج إلى العلة ما
جاء على خلاف الأصل
الصفحه ٢٦٦ : إلى التأكيد باللّام ؛ بخلاف الثاني ، فإنّه جواب بعد
الإنكار والتّكذيب فاحتاج إلى التأكيد.
[٩١١] فإن
الصفحه ٢٧٦ : شكا؟
قلنا
: الشكوى إلى الله
لا تنافي الصبر ولا تسمى جزعا ، لما فيها من إظهار الخضوع والعبودية لله
الصفحه ٢٨٠ : : ضيق فم الركية ووسع
أسفلها ، وليس فيهما نقل من كبر إلى صغر ومن صغر إلى كبر ، ولا من سعة إلى ضيق ولا
من
الصفحه ٢٩٥ : الموت لا بعد؟
قلنا
: معناه سيهديهم
إلى محاجة منكر ونكير. وقيل : سيهديهم يوم القيامة إلى طريق الجنة
الصفحه ٣٣٧ :
سورة نوح (عليهالسلام)
[١١٣٨] فإن قيل : كيف قال تعالى : (وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلى
أَجَلٍ مُسَمًّى
الصفحه ٣٤٧ : والإثبات.
الثالث
: أنّ الضمير في
يتساءلون وفي هم عائد إلى الفريقين من المسلمين والمشركين ؛ وكلهم كانوا
الصفحه ٣٤٩ : لهذه السورة ، والضمير في قوله تعالى ذكره راجع إلى القرآن. وقيل
: راجع إلى معنى
التذكرة وهو الوعظ
الصفحه ٥ : بكر بن عبد القادر بن عبد المحسن الرّازي (نسبة
إلى الرّي) الحنفي. كنيته : أبو عبد الله. ويلقب بزين
الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[مقدمة المؤلف]
قال الفقير إلى
رحمة الله ربه ومغفرته : محمّد بن أبي بكر
الصفحه ٢٠ : ؛ والقصاص ليس بفرض ؛ بل الوليّ مخيّر فيه ؛ بل مندوب إلى تركه؟
قلنا
: المراد به فرض
على القاتل التّمكين
الصفحه ٢٩ : ؛ أو أن قوله : (فَأُولئِكَ) إشارة إلى من عاد إلى استحلال الرّبا ، بقوله : (إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ
الصفحه ٣٦ : للعالمين. وهو تفسير للتّعظيم والتّفخيم المجمل
في قوله تعالى : (وَاللهُ أَعْلَمُ
بِما وَضَعَتْ) [آل عمران
الصفحه ٤٥ :
تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ) [آل عمران : ١٩٦]
؛ ولم يقل لا يغرنك نعمهم وأموالهم ؛ والذي يحتمل
الصفحه ٤٩ : ] ؛
والمهر ملك المولى ؛ وإنّما يجب تسليمه إلى المولى لا إلى الأمة؟
قلنا
: لمّا كانت الأمة
وما في يدها ملك