الصفحه ٣٥٩ : التنكير أدل على التفخيم والتعظيم بدليل قوله تعالى
: (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ) [البقرة : ١٦٣]
ونظيره قوله
الصفحه ٣٦١ : : وأيّ شيء
عجيب غريب ولد ، ونظيره قوله تعالى : (وَاللهُ أَعْلَمُ
بِما وَضَعَتْ) [آل عمران : ٣٦].
الصفحه ٣٧١ : : ١] ما
معنى إضافة الزلزال الذي هو المصدر إلى الأرض ، وهلّا قال زلزالا ، كما قال تعالى
: (كَلَّا إِذا
الصفحه ٣٧٣ : بقدر ما تقتضيه ذنوبه ، ثم يخرج منها إلى
الجنة.
وقيل : المراد بخفة الموازين خلوها من الحسنات بالكلية
الصفحه ٣٨٤ : ، فلو ذكره باسمه لكان خلاف
الواقع.
الثالث
: أنه ذكره بكنيته
لموافقة حاله لكنيته ، فإن مصيره إلى النار
الصفحه ٣٨٥ : : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ) [البقرة : ١٦٣] (الْواحِدُ الْقَهَّارُ) [يوسف : ٣٩] (وَلا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ
الصفحه ٣٨٨ : سيدنا محمّد وعلى
آله وصحبه وسلّم.
الصفحه ٣٩٦ :
وإن نحن أومأنا
إلى الناس وقفوا [١٠١٦]
نحن بما عندنا
وأنت بما
عندك راض
الصفحه ٤٠٦ :
سورة المؤمنون
٢١٧
سورة آل عمران
٣٢
سورة النور
٢١٩
سورة