الصفحه ٢٢٨ : الأصل ، وهارون عليهالسلام كان تبعا له ، فأفرد إشارة إلى ذلك.
__________________
[٧٦٦] البيت حكاه
الصفحه ٢٣٢ : مقاتل. وفي
الحديث أن شعيبا عليهالسلام أخا مدين أرسل إليهم وإلى أصحاب الأيكة. وقال ابن جرير
الطبري : أهل
الصفحه ٢٣٥ : تعالى : (وَبارَكْنا عَلَيْهِ وَعَلى إِسْحاقَ) [الصافات : ١١٣]
ولفظ التحيات : وبارك على محمد وعلى آل محمد
الصفحه ٢٣٨ : شيئا من أمر البعث في الدنيا أصلا ، ثم أضرب عن الإخبار بتتابع
علمهم وتلاحقه بحقيقة البعث في الآخرة إلى
الصفحه ٢٥٠ : ونظائرها ، وهذه الأحاديث ونظائرها ، فيصرفونها عن ظاهرها متابعة
للهوى وميلا إلى الشهوات ، ولو نظروا بعقولهم
الصفحه ٢٥١ : عدل عنه إلى قوله : (وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ
سَبْعَةُ أَبْحُرٍ) [لقمان : ٢٧]؟
قلنا
الصفحه ٢٥٢ : : ١. ٥ ،]
الآية كيف أضاف فيها العلم إلى نفسه في الأمور الثلاثة من الخمسة المغيبات ، ونفى
العلم عن العباد في
الصفحه ٢٥٨ : لم تنطق به. وقال
الفراء : معناه أنهم جبنوا وجزعوا ، والجبان إذا اشتد خوفه انتفخت رئته فرفعت قلبه
إلى
الصفحه ٢٥٩ : ذلك إلى يوم القيامة.
الثالث
: أن معناه وأورثكم
ذلك كله في الأزل بكتابته لكم في اللّوح المحفوظ
الصفحه ٢٧٥ :
(إِنَّ هذا أَخِي لَهُ
تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً) [ص : ٢٣] إلى آخره
، ولم يكن كما قال؟
قلنا
الصفحه ٢٨٢ : غير مبالغة ولا تأكيد ليسمعوا منه ولا
يتّهموه ؛ فيردّوا عليه ، وينسبوه إلى ميل ومحاباة لموسى
الصفحه ٢٨٤ :
لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ) [فصلت : ٩] إلى
قوله تعالى : (فَقَضاهُنَّ سَبْعَ
الصفحه ٢٨٨ : الكلمة التي
بها دعوة الإيمان والتّوحيد وهي لا إله إلا الله محمد رسول الله ، والإيمان بهذا
التفسير إنّما
الصفحه ٢٩١ : موتة تكون بعدها حياة
إلا ما كنا فيه من موتة العدم وبعثنا منه إلى حياة الوجود. وقيل
: إنهم نفوا بذلك
الصفحه ٣٠٥ : إبلي ، أي قرنت بعضها إلى بعض ؛ وليس من التزويج الذي هو
عقد النكاح ، ويؤيده أنّ ذلك لا يعدّى بالباء ؛ بل