الصفحه ٣٨٠ : يظمأ من شرب منه أبدا.
__________________
[١٢٢٦] يصعب تحديد
نسبة هذا البيت لقائل معين. فهو ينسب إلى
الصفحه ٣٨٧ : أنه هو الذي يعيذ من شرهم.
الثالث
: أنّ الاستعاذة
وقعت من شر الموسوس إلى الناس بربهم الذي هو إلههم
الصفحه ٤٠٠ : .
آل محمد (ع) :
٧٩٤.
آل يعقوب (ع) :
٦٤٤ ، ٦٤٥.
إبراهيم (ع) :
١٨ ، ٢٨ ، ٢٩ ، ٦٦ ، ٦٩ ، ٧٠ ، ١١١
الصفحه ٢٥ :
يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) [البقرة : ٢٥٧]
بلفظ المضارع ؛ ولم يقل أخرجهم بلفظ الماضي
الصفحه ٣٠ : نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ) [البقرة : ٢٨٥] ،
كيف قال ذلك ؛ مع أنّ بين لا تضاف إلّا إلى اثنين
الصفحه ٥١ :
بالبصرة سنة ١٥٠ ه. كان من القائلين بإثبات الصفات للباري ، على عكس أوائل
المعتزلة ، حتى انتهى إلى التشبيه
الصفحه ٥٩ : ولم يكترث به. وخالفها : أي جاء إلى جني عسلها حال غيابها ، أو أخذ عسلها
رغما عنها. والنوب : فسّره
الصفحه ٦٦ : قال : (وَما أَكَلَ
السَّبُعُ) [آل عمران : ٥]؟
قلنا
: معناه وما أكل
منه السبع ، يعني الباقي بعد أكله
الصفحه ٦٨ : الأمور الدينية من تلقاء نفسه بل
اتباعا للوحي ، فما أمر ببيانه بينه ، وما لم يؤمر ببيانه أمسك عنه إلى وقت
الصفحه ٦٩ : يُعَذِّبُكُمْ) [المائدة : ١٨]
والإضافة إليهم بمعنى الإضافة إلى آبائهم ، كأنه قال : فلم عذب آباءكم.
[٢٢٢] فإن
الصفحه ٧٢ : أخيه ؛ بل على حمله على عنقه سنة ، أو على عدم اهتدائه إلى الدفن الذي تعلّمه
من الغراب ، أو على فقد أخيه
الصفحه ٨١ :
الدنيا دون ذلك ،
كان كالعدم بالنسبة إلى نفعه في الآخرة فلم يقيد به في مقابلته.
[٢٦٨] فإن قيل
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوسلم أقام الدليل على ذلك بقوله : (وَأُوحِيَ إِلَيَّ هذَا
الْقُرْآنُ) [الأنعام : ١٩]
لأنه معجز.
[٢٧٦
الصفحه ٨٤ : قبورهم فقد رجعوا
إلى الله بالحياة بعد الموت ، فما فائدة قوله تعالى : (وَالْمَوْتى يَبْعَثُهُمُ اللهُ
الصفحه ٨٦ : فإيمانه بالآخرة غير
معتدّ به ولا معتبر.
[٢٩١] فإن قيل : كيف أفرد قوله تعالى : (أَوْ قالَ أُوحِيَ إِلَيَ