الصفحه ١٥٠ : والفلك ونحوهما.
والثّاني : أنّ معناه أنّها مسخّرة لله لأجلنا ومنافعنا. فإضافة
التّسخير إلى الله تعالى
الصفحه ١٥٤ : والمكاتب. ويدل عليه قوله تعالى : (تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ) [آل عمران : ٢٦]
فإذا مات الخلائق كلهم سلمت
الصفحه ١٧١ : موقف يكل الله حسابهم إلى أنفسهم وعلمه محيط به ، وفي موقف يحاسبهم
هو.
وقيل : هو الذي يحاسبهم لا غيره
الصفحه ١٨٨ : شركاء ، فإضافتها إلى الله تعالى لجعلهم إياها شركاء ،
والإضافة تصح بأدنى ملابسة لفظية أو معنوية فصحت
الصفحه ١٨٩ : ء و (حَتَّى إِذا لَقِيا
غُلاماً فَقَتَلَهُ) [الكهف : ٧٤]
بالفاء؟
قلنا
: جعل خرقها جزءا
للشرط فلم يحتج إلى
الصفحه ٢٠٠ : الصورتين النهي متوجه إلى المسبب ، والمراد به النهي عن السبب ، وهو القرب منه
والجلوس بحضرته فإنه سبب رؤيته
الصفحه ٢٠٩ : أعظم لمزيد تعظيمهم له أسند
الفعل إليه كما أسند إلى سببه ، وإلى الحامل عليه.
الثالث
: أنه أسنده إليه
الصفحه ٢١٧ : سيناء ومن غيره؟
قلنا
: قيل إن أصل شجرة
الزيتون من طور سيناء : ثم نقلت إلى سائر المواضع.
وقيل : إنما
الصفحه ٢٢٥ : أنثها في قوله تعالى : (وَآيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ) [يس : ٣٣].
قلنا
: إنما ذكرها نظرا
إلى
الصفحه ٢٣٣ : ) عائد إلى الشياطين لا إلى كل أفاك.
الصفحه ٢٤٠ :
سورة القصص
[٨١٣] فإن قيل : ما فائدة وحي الله تعالى إلى أم موسى عليهالسلام بإرضاعه وهي ترضعه
الصفحه ٢٤٢ : ، ويبسط القول فيها ببيانه ، ويجادل عنه بالحق ، فيكون ذلك سببا
لتصديقه. ألا ترى إلى قوله : (وَأَخِي هارُونُ
الصفحه ٢٤٤ : سورة الأنعام وفي سورة بني إسرائيل.
[٨٢٨] فإن قيل : ما فائدة العدول عن قوله «تسعمائة وخمسين عاما»
إلى
الصفحه ٢٤٧ : ] ،
والأفعال كلها بالنسبة إلى قدرة الله تعالى في السهولة سواء ، وإنما تتفاوت في
السهولة والصعوبة بالنسبة إلى
الصفحه ٢٦٥ : فَسُقْناهُ إِلى بَلَدٍ مَيِّتٍ
فَأَحْيَيْنا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها) [فاطر : ٩] كيف
جاء فتثير مضارعا