الصفحه ٢٧٢ :
سيهدين إلى الجنة.
وقيل : إلى الصواب في جميع أحوالي ، ونظيره قول موسى عليه الصلاة
والسلام : (كَلَّا
الصفحه ٢٨١ : لفظة بعض في البيتين على حقيقتها ، وكنى لبيد ببعض النفوس عن نفسه كأنه قال :
أتركها إلى أن أموت ، وكذا
الصفحه ٢٩٠ :
السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ) [الزخرف : ٨٤]
ظاهره يقتضي تعدد الآلهة ، لأن النكرة إذا أعيدت تعددت
الصفحه ٢٩٣ : اللهُ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ
إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ) [الجاثية
الصفحه ٣٢٥ :
سورة الجمعة
[١٠٩٦] فإن قيل : كيف قال تعالى : (فَاسْعَوْا إِلى
ذِكْرِ اللهِ) [الجمعة : ٩]
والسعي
الصفحه ٣٦٤ : .
الثاني
: أنّه ضل وهو صغير
في شعاب مكة فردّه الله تعالى إلى جدّه عبد المطلب.
الثالث
: أن معناه ووجدك
الصفحه ٣٦٧ : إلى وقت موتهم ، وهذا معنى قول ابن عباس رضي الله عنهما : من قرأ
القرآن لم يرد إلى أرذل العمر.
وقال
الصفحه ٣٦٩ : تلك السنة من ليلة القدر إلى مثلها تنزل الملائكة به
من اللّوح المحفوظ إلى السماء الدنيا ، وقيل
: إلى
الصفحه ٦ : ذكرها في هذا الكتاب ، تارة مستشهدا وأخرى مناقشا ؛
إضافة إلى أسماء مفسّرين كالطبري والزمخشري ... أو
الصفحه ٨ : الشواهد ، التي تغصّ بها كتب التفسير
والغريب والمعاني عادة ، وهو ما جعل الكتاب لا يحتاج إلى تعليقات كثيرة
الصفحه ١٠ : وغيره ، فكيف قدمه؟ وعادة العرب في صفات المدح الترقي من
الأدنى إلى الأعلى ، كقولهم : فلان عالم نحرير
الصفحه ١٤ :
الناس والحجارة
معروفة ، فنكّرها. ثم ، نزلت هذه الآية بالمدينة ، فعرّفت ؛ إشارة بها إلى ما
عرفوه
الصفحه ١٧ : خير ؛ ولا
خير في السحر؟
قلنا
: خاطبهم على
اعتقادهم أنّ في تعلّم السحر خيرا ؛ نظرا منهم إلى حصول
الصفحه ٢٣ :
قلنا
: هو خطاب لمن كان
يعبد غير الله ، وينسب أفعاله إلى سواه ؛ فأخبرهم أنّه إذا كشف لهم الغطا
الصفحه ٢٧ : ، أيضا ، مع أنّه وصف نفسه بالمنّان ، في نحو قوله تعالى : (لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ) [آل