الصفحه ١١٥ : ء الشريفة عليها ، كالعبادة والقربة والحسنة ونحو ذلك ،
وهذا ضد قوله تعالى : (وَآتَيْناهُ أَجْرَهُ
فِي
الصفحه ١٢٤ : ونحو ذلك مما يدل على وجود الصانع وتوحيده وعظيم قدرته ،
فيستدل به على ما وراءه.
[٤٣٨] فإن قيل : قوله
الصفحه ١٣٨ : فيه ، يقال ترك فلان شرب الخمر وأكل الربا
ونحو ذلك إذا كان فيه ثم أقلع عنه ، ويوسف عليهالسلام لم يكن
الصفحه ١٣٩ : الدنيا؟
قلنا
: إنما طلب ذلك
ليتوصل به إلى إمضاء أحكام الله تعالى وإقامة الحق وبسط العدل ونحوه مما يبعث
الصفحه ١٤٧ : : معنى التبعيض أنه يغفر لهم ما بينهم وبينه لا ما بينهم
وبين العباد من المظالم ونحوها.
وقيل : «من» زائدة
الصفحه ١٦١ : ، والاستعمال وإنما هو بفي يقال اتخذ فلان بيتا في الجبل
أو في الصحراء أو نحو ذلك؟
الصفحه ١٦٤ : الشواهد في كتب النحو والصرف
وغيرها.
الصفحه ١٦٨ : برسوله أو بحبيبه أو بصفيه ونحو ذلك ، مع أن المقصود من ذلك
الإسراء تعظيمه وتبجيله؟
قلنا
: إنما سماه عبدا
الصفحه ١٧٤ :
: لو قال ولا تزنوا
كان نهيا عن الزنا لا عن مقدماته كاللمس والمعانقة والقبلة ونحو ذلك ، ولما قال : (وَلا
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوسلم من جعل الصفا ذهبا ، وإزالة جبال مكة ليتمكنوا من الزراعة
، وإنزال مكتوب من السماء ونحو ذلك ، وهذه
الصفحه ١٨٢ : ونحو ذلك.
قلنا
: معناه ما لهم به
من علم لأنه ليس مما يعلم لاستحالته ، وهذا لأن انتفاء العلم بالشي
الصفحه ٢٠١ : محمد بن المستنير بن أحمد
أبو علي ، الشهير بقطرب. نحوي وأديب ولغوي ، بصري معتزلي. توفي سنة ٢٠٦ ه ، أخذ
الصفحه ٢٠٢ : ء كالنبوة ونحوها ؛ بل بعضها.
الثاني
: أنه للتأكيد
كقوله تعالى : (فَغَشَّاها ما غَشَّى) [النجم : ٥٤] كأنه
الصفحه ٢٠٤ :
في الأعيان ،
ولهذا قال ثعلب : وتقول في الأمر والدين عوج وفي العصا ونحوها عوج ، كالجبال
والأرض
الصفحه ٢٢٣ : ونحو
ذلك.
[٧٥٠] فإن قيل : معنى السلام هو السلامة والأمن ، فإذا قال الرجل
لغيره السلام عليك ؛ كان