الصفحه ١٢٧ : قَوْمِ لا
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ) [هود : ٢٩] بالواو
وقال هود عليهالسلام : (يا قَوْمِ لا
أَسْئَلُكُمْ
الصفحه ١٤٠ : حق زوجته هي أختي لتسلم من يد الكافر ، وما أشبه ذلك.
[٤٩٠] فإن قيل : كيف تأسف يعقوب عليهالسلام على
الصفحه ١٨٨ : مخرج التهكم بهم ، كما قال المشركون للنّبيّ صلىاللهعليهوسلم : (يا أَيُّهَا الَّذِي
نُزِّلَ عَلَيْهِ
الصفحه ١٩٠ : موسى عليهالسلام شرط على الخضر ترك مصاحبته على تقدير وجود الاعتراض الثالث
وقد وجد ، فكان راضيا به
الصفحه ١٩٦ :
[٦٥٦] فإن قيل : الزكاة إنما تجب على الأغنياء ، وعيسى عليهالسلام لم يزل فقيرا لابس كساء مدة مقامه
الصفحه ٢٢٠ :
قلنا
: فائدته الدلالة
على أن أمر النظر أوسع من أمر الفرج ، ولهذا يحل النظر في ذوات المحارم والإما
الصفحه ٢٦١ : وَبَناتِ خالاتِكَ) [الأحزاب : ٥٠]؟
قلنا
: لأن العم اسم على
وزن المصدر الذي هو الضم ونحوه ، وكذا الخال على
الصفحه ٢٧٢ :
سيهدين إلى الجنة.
وقيل : إلى الصواب في جميع أحوالي ، ونظيره قول موسى عليه الصلاة
والسلام : (كَلَّا
الصفحه ٢٧٦ :
بَعْدِي) [ص : ٣٥] وهذا
أشبه بالحسد والبخل بنعم الله تعالى على عبيده بما لا يضر سليمان عليهالسلام
الصفحه ٢٨٠ : إدحاض الحق وإطفاء نور الله تعالى ،
ويدل عليه قوله تعالى عقيبه (وَجادَلُوا
بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ
الصفحه ٢٩٦ :
سورة الفتح
[١٠٠٧] فإن قيل : كيف جعل فتح مكّة علة للمغفرة ، فقال تعالى : (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
الصفحه ٩ : ولخصته ، ومنه ما فتح الله تعالى
عليّ به ، بسبب مذاكرة أخ لي من إخوان الصفاء في دين الله ومحبة كتابه
الصفحه ١٦ : ؟
قلنا
: التّفجّر يدلّ
على الخروج بوصف الكثرة ، والثاني يدلّ على نفس الخروج. وهما متغايران ؛ فلا
تكرار
الصفحه ٢٠ : ؛ والقصاص ليس بفرض ؛ بل الوليّ مخيّر فيه ؛ بل مندوب إلى تركه؟
قلنا
: المراد به فرض
على القاتل التّمكين
الصفحه ٢٤ : ]
وعزمهم الطلاق ممّا يعلم لا ممّا يسمع؟
قلنا
: الغالب أن العزم
على الطلاق وترك الفيء لا يخلو عن مقاولة