الصفحه ٣١٨ : قوما من
المنافقين تخلفوا للتناجي على هذين العددين مغايظة للمؤمنين ، فنزلت الآية على صفة
حالهم تعريضا
الصفحه ٣٢٢ : وعده لأبيه
بالاستغفار مستثنى من الأسوة ، فكيف عطف عليه قوله : (وَما أَمْلِكُ لَكَ
مِنَ اللهِ مِنْ شَيْ
الصفحه ٣٢٥ : السعى على الأقدام ، ولكنّه على النيات والقلوب. ويؤيد
قول الحسن قوله تعالى : (وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ
الصفحه ٣٣٧ : تخصيصهم
بهذا وهم وغيرهم في ذلك سواء ، على تقدير وجود الإيمان منهم وعدم وجوده؟
قلنا
: معناه ويؤخركم عن
الصفحه ٣٣٩ : عَلَيْكَ قَوْلاً
ثَقِيلاً) [المزمل : ٥].
قلنا
: فيه وجوه :
أحدها
: أنه كان يثقل
نزول الوحي على النبيّ
الصفحه ٣٤٧ : ، قيل لهم : ألم يخلق
من وعد بالبعث والنشور هذه المخلوقات العظيمة العجيبة الدّالة على كمال قدرته على
الصفحه ٣٥٥ : ما ، ولمّا بالتّشديد بمعنى إلّا ؛ فيكون المعنى : ما كل نفس إلا عليها حافظ
، ولما بالتخفيف ما فيه
الصفحه ٣٦٢ : العهد ، لأن المراد ليس نفسا واحدة معهودة. وعلى قول من قال إن
المراد منه نفس آدم عليهالسلام ، فالتنكير
الصفحه ٣٩٤ : الصادق).................................. [٩٣]
ـ الدهر يومان : يوم
لك ، ويوم عليك (الإمام علي
الصفحه ٥ : «زين الدين».
والمؤسف أن مصادر
الترجمات شحيحة بأخبار هذا الرّجل ؛ حيث لا نقف على تاريخ مولده ، أمّا
الصفحه ٦ : عديدة أفاد منها ، بلا أدني شك ، كما يصرح هو
نفسه في مقدمة كتابه. وعليه ، فليس هذا الكتاب (أسئلة القرآن
الصفحه ٧ : ...» ، ثم يتبعها الجواب مستهلا إياه بقوله : «قلنا ...»
على نسق واحد ، من بداية الكتاب إلى نهايته.
ـ تشابه
الصفحه ٢١ : كاملة ؛ وكذا جميع أسماء الأعداء
لا تصدق على أقلّ من المذكور ، ولا على أكثر منه؟
قلنا
: فائدة قوله
الصفحه ٢٩ : : إنظار المعسر فرض بالنصّ ، والتصدّق عليه تطوّع
؛ فيكف قال : (وَأَنْ تَصَدَّقُوا
خَيْرٌ لَكُمْ) [البقرة
الصفحه ٣٣ :
بالنّظر والاستدلال والبحث والاجتهاد ؛ فيثابون على هذه العبادة. ولو كان كلّه
ظاهرا جليّا ، لاستوى فيه