الصفحه ١٨٢ : : في الآية تقديم وتأخير تقديره : الحمد لله الذي أنزل على
عبده الكتاب قيما ولم يجعل له عوجا.
قلنا
الصفحه ١٨٩ : الفاء كقولك إذا ركب زيد الفرس عقره ، وجعل قتل الغلام من جملة
الشرط فعطفه عليه بالفاء والجزاء قال أقتلت
الصفحه ١٩٧ : ]
وهارون كان أكبر من موسى عليهماالسلام فما معنى هبته له؟
قلنا
: معناه أن الله
تعالى أنعم على موسى عليه
الصفحه ٢٠٢ : : (أَنِ اقْذِفِيهِ) [طه : ٣٩] الآية.
[٦٧٧] فإن قيل : كيف قدم هارون على موسى عليهماالسلام في قوله تعالى
الصفحه ٢٠٤ :
التسوية بمقتضى نظر العين بموافقة جماعة من البصراء ، واتفقتم على أنه لم يبق فيها
عوج قط ، ثم أمرت المهندس
الصفحه ٢١١ : صلىاللهعليهوسلم لم يكن رحمة للكافرين الذين ماتوا على كفرهم بل نقمة ؛
لأنه لو لا إرساله إليهم لما عذبوا بكفرهم
الصفحه ٢١٢ : : ١] يدل
على أن المعدوم شيء.
قلنا
: لا نسلم ،
ومستنده أن المراد أنها إذا وجدت كانت شيئا لا أنها شيء الآن
الصفحه ٢٣٢ :
قلنا
: لأن الأنعام كانت
من أعز أموالهم عندهم ، وكان بنوهم هم الذين يعينونهم على حفظها والقيام
الصفحه ٢٣٦ : ءٍ) [النمل : ٢٣] مع
قول سليمان صلوات الله وسلامه عليه (وَأُوتِينا مِنْ
كُلِّ شَيْءٍ) [النمل : ١٦]
فكأنه سوّى
الصفحه ٢٥٣ : أنه
قيل : «يا رسول الله يوم مقداره خمسون ألف سنة ما أطوله ، فقال : والذي نفسي بيده
ليخفف على المؤمنين
الصفحه ٢٦٥ : أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ) [الأحزاب : ٣٧].
[٩٠٥] فإن قيل : ما معنى قوله تعالى : (وَما يُعَمَّرُ مِنْ
الصفحه ٢٦٦ : الزّجر.
[٩١٢] فإن قيل : كيف قال تعالى : (يا حَسْرَةً عَلَى
الْعِبادِ) [يس : ٣٠]
والتّحسّر على الله
الصفحه ٢٦٨ : مشطور
بحر الرجز ؛ كيف وقد روي أنه صلىاللهعليهوسلم قال : دميت ولقيت بفتح الياء وسكون التاء وعلى هذا لا
الصفحه ٢٨٧ : التثنية على المفرد كما في قوله تعالى : (يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ
وَالْمَرْجانُ) [الرحمن : ٥٥]
وإنما
الصفحه ٣١٦ : لهم أجر
الشهداء.
الثاني
: أنه جمع شهيد
بمعنى شاهد ، فمعناه أنهم شاهدون عند ربهم على أنفسهم بالإيمان