الصفحه ٢٢٠ : إرادة التحصن لأن الإكراه لا يتصور إلا عند إرادة التحصن ، لأن الأمة إذا لم
ترد التحصن فإنها تزني بالطبع
الصفحه ٢٧٨ :
بالإيجاد ثم شفعت بزوج.
الثالث
: أن ثم على ظاهرها
، لأن الله تعالى خلق آدم ثم أخرج أولاده من ظهره كالذر
الصفحه ٣١٣ :
: أن أصل هذه اللام
للتأكيد ، فذكرت مع المطعوم دون المشروب ، لأنّ المطعوم مقدم وجودا ورتبة ، لأنه
إنما
الصفحه ١٨ : ترك محمّد قبلتنا إلّا ميلا لدين قومه وحبّا لوطنه ؛ وقيل
: المراد به قول
المشركين : قد عاد محمّد إلى
الصفحه ٥٤ : لِهؤُلاءِ
الْقَوْمِ لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً) [النساء : ٧٨]
فيقولون : (ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ
الصفحه ١٠٦ : عزوجل : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما
الصفحه ٢١٨ :
: كان فيهم من ترك
الإيمان به أنفة واستنكافا من توبيخ قومه ؛ لئلا يقولوا ترك دين آبائه لا كراهة
للحق
الصفحه ٢٤٩ : ، فمن بمعنى على ، كما في قوله تعالى : (وَنَصَرْناهُ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ
كَذَّبُوا بِآياتِنا
الصفحه ٢٧٦ :
: أنه صلىاللهعليهوسلم إنما طلب الشفاء من الله تعالى بعد ما لم يبق منه إلا قلبه
ولسانه خيفة على قومه
الصفحه ٣٧٩ : ١ / ٦٥٩ ، والحاكم : ٢ / ١٩٨.
ـ كلام المصنف هنا كما ترى ، وقد روى
القوم أن النبي صلىاللهعليهوسلم
، نام
الصفحه ١٠ : ؛ لأنّ ذكر الأعلى أوّلا ، ثمّ
الأدنى لا يتجدّد فيه ، بذكر الأدنى ، فائدة ؛ بخلاف عكسه؟
قلنا
: قال
الصفحه ٢٣ :
قلنا
: هو خطاب لمن كان
يعبد غير الله ، وينسب أفعاله إلى سواه ؛ فأخبرهم أنّه إذا كشف لهم الغطا
الصفحه ٣٢ : أعلم ـ أنّ التّضعيف ، في نزّل ، والهمزة في أنزل ، كلاهما للتّعدية ؛
لأنّ نزل فعل لازم ، في نفسه ؛ وإذا
الصفحه ١١١ :
ظَلَمَ نَفْسَهُ) [الطلاق : ١].
الرابع
: أن كل ظالم لغيره فهو ظالم لنفسه في الحقيقة ؛ لأن ضرر ظلمه
في حق
الصفحه ١٢٦ : في قوله تعالى : (إِذَا اكْتالُوا
عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ) [المطففين : ٢].
الثاني
: أنه ذكره