الصفحه ٢٨٢ : يَذْهَبُ إلى أَنَّ أصل
(بَينَ) أَنَّها مصدرُ بانَ يبينُ بَينَا ثُمَّ استعملتْ ظَرفاً اتساعاً
وَتَجَوُّزاً
الصفحه ٣٦١ : .
وَإن شِئْتَ
قُلتَ غَيرَ هَذَا وَذَلَك أَنَّ مَا لاَ يجيءُ مِنْ الأَمثِلَة بِنَفسِهِ قَدْ
يجيءُ إذا
الصفحه ٣٨٤ : عَجَب مِنَ العَجَبْ
أزيَرِق
العَينِ وطُوَّالِ الذَّنَبْ (٤)
ومثله : رجلُ
كَرِيم
الصفحه ٤٣٥ :
جملة.
وجَازَ العطفُ
هَاهُنا أَيضاً لِمَا بينَ الشرطِ والابتداءِ مِنَ المشابهات ، فمنها أَنَّ
الصفحه ٤٥٨ :
صَاحِبِهِ فَقَالَ : بِالعَلْياءِ بَيْتُ ، ثُمَّ رجعَ إِلى خِطَابِ البيتِ
فَقَالَ
الصفحه ٤٦١ : .
(١) العَرْفَج : ضربٌ
مِنَ النباتِ سهْلِيٌّ طيبُ الريح أَغبرُ اللَّونِ إِلى الخُضرةِ. انظر : مجمع
البيان : ١٧
الصفحه ٤٦٤ : كَلاَمُهْمُ ، فَكَانَ هَذَا مِنْ مَواضِعِ الاختصار
ضرورةً عَلَيهِ ، ووقُوفاً دُونَ تَجَاوزِهِ إِلى مَا
الصفحه ٥٧٣ : : لِيَرْحَمْهُ اللهُ ومثله قوله :
__________________
(١) البيت لعبد
الرَّحمن بن أُمِّ الحَكَمِ ويُنسَبُ إلى
الصفحه ٦٣٢ : ءَلُونَ)
(عَمَّا)
٥٧١
١٤ ـ (وَأَنْزَلْنَا مِنَ
الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجاً
الصفحه ٧١١ : .................................................... ٢٣٥
من صور بناء الفعل
المتعدِّي لاثنين إلى المفعول............................ ٢٣٥
الباب الخامس
الصفحه ٢٣ :
اختلاف القراءات
إِنَّ أَوجه
الاختلاف في القراءات هي (١) :
١ ـ الاختلاف
في حركة الكلمة من غير
الصفحه ٣٠ : ) : ورويتِ الآثارُ بالاختلافِ عن الصحابةِ والتابعينَ توسعةً
ورحمةً بالمسلمين (٢).
وَقَد ذَهَبَ
إلى هذا
الصفحه ٧٠ : بكلِّ وضوح على ثبوت التشيّع عندَ ابنِ جِنِّي (٤).
٤ ـ كان ابنُ
جِنِّي ينظرُ إلى كتبِ شَيخِهِ وكأ نَّها
الصفحه ١٣٨ :
المعرفة بالجملة المركبة من المبتدأِ والخبر أقوى دليل على تنزلها عندهم منزلة
الجزء الواحد.
نعم وفي صدر
الصفحه ٢٣٦ :
أَو نحو ذلك الأرضَ ،
ثمّ أَسَنَدَ الفِعْلَ إِلى المفعولِ الثاني ، فبُنِيَ له فقيلَ : فَحُمِّلَتِ