الصفحه ٥٧٧ :
أي : مِنْ
غَيرِ عَصْف ، وَهُوَ كَثيرٌ (١).
وروى
الـمُـفَضَّلُ عَنِ الأَعمش عن يحيى وإبراهيم
الصفحه ٥٧٨ : قوله تعالى من
سورة النساء : ٤ / ١٧١ : (إِنَّمَا
اللهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ
الصفحه ٥٩٨ : أُنزِلَ إِلَيك وَمَا أُنزِلَ مِن
قَبْلِك وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ
الصفحه ١١ :
واحدٌ من الكتب التي تركها لنا أبو الفتح عثمان بن جِنِّي فقد ترك لنا كتباً
مهمَّةً ذكرها من ترجم له جاوز
الصفحه ١٥ : لبعض القراءات والاحتكام فيها إِلى اللغة
وحمل قراءة على قراءة.
فقد رُوي أَنَّ
عمر بن الخطاب (ت / ٢٣ هـ
الصفحه ٦٣ : عليّ الفارسي (٢)
فلَزِمَهُ ، وصاحَبَهُ إلى أنْ ماتَ أَبو علي (٣)
، وقالوا : إنَّ مدّةَ هذهِ الصحبة
الصفحه ٨٧ :
جمع المؤَنّث السالم
تحويل فَعَل إلى فَعُل وجمعه جمع مؤنث سالماً
قرأ أبان بن
تغلب : (ثُمُرات
الصفحه ١١٣ :
أيضاً :
إنَّ بنيِّ
صِبيَةٌ صَيفيُّونْ
أفْلَحَ مَنْ
كَانَ لَهُ رِبْعِيُّون
الصفحه ١٦٤ : ، من حيثُ أَذكرُهُ لك ، وذلك (أَنَّ إِلاّ إذا باشرتْ شيئاً
بعدَها فَإِنَّمَا جِيءَ به لتثبيته وتوكيد
الصفحه ١٦٦ :
ومثله قول النبيّ صلّى الله عليه وآله :
«كُلُّ
مولود يُولَدُ على الفطرةِ حَتَّى يكون أَبواه هما
الصفحه ٣٠٩ : فِي زِيادَةِ
الباءِ فِي نَحْوِ هَذَا قَوْلُهُ : (وَلاَ تُلْقُوا
بِأَيْدِيِكُمْ إلَى التَّهْلُكَةِ
الصفحه ٣٦٤ : يلبسْهُ المولودُ
، ينعت امرأةً بِأَ نَّها كانَت صَغيرةً إلى وقتِ إغارةِ ابنِ هَمَّام على هذا
الحيِّ من
الصفحه ٤٨١ : الآنَ مِنْ
قَولِهِمْ هَيْه وهَيْهَاتْ (٣).
العـدد
حول عشر وعشرة
قَرَأ الناسُ :
(أَحَدَ عَشَرَ
الصفحه ٥٤٧ :
قَالَ أَبُو
الفَتْحِ : قَالَ أَبُو حَاتِم : لاَ يجوزُ إِلاَّ فتح النون من (مُطّلِعُونَ
الصفحه ٥٦٩ : :
طَرِبْتُ
وَما شَوْقاً إلَى البِيضِ أَطْرَبُ
وَلاَ
لَعِبَا مِنِّي وَذُو الشَّيْبِ يَلْعَبُ