الصفحه ٦١ :
(ت / ٣١٦ هـ) وردّ
عليه في كثير من المسائل النحوية واللغوية ، ولذلك بنى لنفسه بهذا الكتاب ـ فضلاً
الصفحه ٨٥ :
قُفزَانَها ودَرَاهِمَها
، ومنعتْ مِصرُ إِردبَها (١)
، أَي أرادبها ، ومنه قوله تعالى : (بَلْ
الصفحه ١٣٤ :
على الذي ، لأَنَّ
تقديره : تماماً على الذي هو أَحسنُ ، وَحذفُ (هوَ) من هنا ضعيفٌ ، وذلك أنّه
الصفحه ٢٢١ : النارِ التيِ لاَ علامةَ تأنيث فِيها أَمْثَل.
وأما مَا
رَوَيْنَاهُ مِنْ قولِ جِرَانِ العَوْد
الصفحه ٣٠٠ : الدلالةِ عليهِ ، أَلاَ تَرَى إلى قولهِ :
فَدَعْ ذَا
وَلَكِنْ مَن يَنَالُك خَيْرُهُ
الصفحه ٣٥٥ : ، سَاكِنَ العَيْنِ ، وَاسم
المفعول منه عَلَى فَعَل مَفْتُوحَهَا ، وَذَلِك قَولُهُم : النَّفْضُ للمصدر
الصفحه ٤٠٠ :
فَفِدَاء
لِبَنِي قَيْس عَلَى
مَا أَصَابَ
الناسَ مِنْ سُرّ وضُرْ
الصفحه ٤١٢ : وجَازَ وصْفُهُ تَعالى بالحقّ لِمَا في ذَلِك مِنَ
المبالغةِ ، حَتَّى كَأَ نَّهُ يجعلهُ هو هو عَلَى
الصفحه ٤١٩ : : (وأَذِّنْ فِي الناسِ بِالحَجِّ) (٢).
يُسأَلُ مِنَ
قَراءةِ العامة : (وَأُخِذُوا مِنْ مَّكَان قَرِيب
الصفحه ٤٣١ : نُكَذِّبَ بآياتِ رَبِّنَا ونَكُونَ مِنَ المُؤمِنينَ) (٣) بِرَفْعِ (نَكُونُ) إلَى أَنَّهُ عطف على اللفظ
الصفحه ٤٤٩ :
العَرَبِ ، فَاعْرِفْهُ وأْ نَسْ بهِ (١).
البدل
١ ـ بدل الاسم من الاسم
قَرَأَ
عِكْرِمة : (جَدّا
الصفحه ٤٧٢ : ، وهَذَا يَحْتَاجُ إِلَى خَبرِ نَبيّ لِيُقْبَلَ. وقَولُ
مَنْ قَالَ : إنَّ (وَيْكَأَ نَّهُ) كَلِمَةٌ
الصفحه ٥١٨ : النبيُّ
صلّى الله عليه وآله وعثمانُ بن عفان وَأُبي بن كَعب والحَسَن وأَبو رَجاء ومحمّد
بن سيرين والأعرج
الصفحه ٥٢٩ :
يا قاصِ ، فَرَدَدْتَ عينَ الفِعْلِ إلِى الكَسْرِ لاَِ نَّهُ فاعلٌ ،
وَأَصْلُهُ قَاصِصْ ، فَمِنْ
الصفحه ٥٣٩ : الأَخْذِ
إِلى أَنْ يَعْرِفَ عَلَّةَ الأَمْرِ لَهُ بِذَلِكَ؟ قيل : على كلِّ حال الأمرُ
المحتومُ بِهِ على