الصفحه ٧٦ : من
الكتبِ القيمةِ ، وفي المحتسب إشاراتٌ إلى بعضِهَا مثل سرِّ صناعةِ الإعرابِ (٢) والمنصف (٣) والتمام
الصفحه ١٢٧ : محزمِهِ إلى ما مسَّ الأرضَ منهُ إذا رَبَضَ.
انظر : لسان العرب : ١٤ / ١١٧.
(٩) المحتسب : ٢ / ٥٢.
الصفحه ١٥٥ : تشبيه
عائد الخبر بعائد الحال أَو الصفة ، وهو إلى الحال أَقرب ، لأَ نَّها ضربٌ مِنَ
الخبر.
فالصفة
الصفحه ١٨٢ :
أَحقُّ أنْ يُتَّبَعَ ، هذا بيتٌ لم يعرفْهُ أَصحابُنا ولا رووه ، والقياس من بعدُ
على نهاية المجِّ لَهُ
الصفحه ٢٢٢ :
يؤنسانِ وواحدٌ يُوحَشُ مِنْهُ : أَما المؤنسان :
فَأَحَدَهُمَا : أنّه تأنيثٌ لَفظِيُّ لا حقيقي.
والآخر
الصفحه ٢٢٨ :
تعالى : (وَخُلِقَ
الإنْسَانُ ضَعيفاً)
(١). هذا مع قَولِهِ : (خَلَقَ
الإنْسَانَ مِنْ عَلَق
الصفحه ٢٧١ :
مِن سورة الأَنبياء : ٢١ / ٢٩ : (وَمَن
يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلَهٌ مِّن دُونِهِ فَذَلِكَ نَجْزِيهِ
الصفحه ٣٠٦ : إحدَاهُمَا من صَاحِبَتهَا
صَارَ كَأَنَّ كُلَّ واحدة مِنُهمَا جائيةٌ بالأُخرى ، لأَ نَّهُما ازدحمتا في
الحالِ
الصفحه ٣٣٤ : . وَقَدْ ذَكَرْنَا هَذَا
وَنَحَوَهُ فِي كتابِنَا الخصائص (٢) وغيرهِ مِن كُتُبِنَا (٣).
حذف المضاف
الصفحه ٣٣٩ : : وغرَّكم بالله سلامة الاغترار ، ومعناه سلامتُكُم مِنْهُ معَ اغترارِكُمْ (١) وَقَرَأَ الحَسن : (اتَّخَذُوا
الصفحه ٣٨٠ : : كَأَ نَّهُ أَشْبَهَ بِجَرِيَانِ المَصْدَرِ على فعلِه لأنَّ عهدتُ عهداً
في العادة من عاهدتُ عَهْداً
الصفحه ٤٤٣ : مِنَ الطاعةِ فَيصَيرُ بهِ المعنى إِلى أَنَّهُ
كَأَ نَّهُمْ قَالُوا : إِنْ نُرْزَقَ شُفَعَاءَ يشفعوا لنا
الصفحه ٤٦٢ : الذي
لحِقَهم من العذاب فاختصروا بحذف بعض حروف الاسم المنادى.
ونسبةُ هذه القراءة إلى الإمام علي عليه
الصفحه ٥٤٨ : قوله تعالى من
سورة الشرح : ٩٤ / ١ : (أَلَمْ
نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ).
(٦) ينسب البيت إلى
الإمام علي
الصفحه ٥٥١ :
...... (١)
وَقَالَ رؤبَة :
سَوَّى
مَسَاحِيهِنَّ تقطيطَ الحُقَقْ
تَفْليلُ مَا
قارعْنَ من سُمْرِ