الصفحه ٥٦١ : إِلَى آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً).
(٥) تُنظر ، ص : ٥٥٤.
والمحتسب : ١ / ١٢٦
الصفحه ٦٠٣ : ، ٣٤٢
(٩) سورة التوبة
١ ـ (بَرَاءَةٌ مِنَ
اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٦١٣ :
١٣ ـ
(يَدْعُواْ لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ
مِنْ نَفْعِهِ)
......
٤٠٦
الصفحه ٦٢٥ : ) و (وَقيِلَهُ)
٣٦٧ ، ٣٦٨ ،
٤١٩ ، ٤٢٠
(٤٤) سورة الدّخان
٥٣ ـ (يَلْبَسُونَ مِنْ
سُنْدُس
الصفحه ١١١ : ، استثقالاً للكسرة فيها ، وهرباً إلى الفتحةِ
كـ (هُدَايَ) (٨) و (يا بُشْرَايَ) (٩) إلاَّ أَنَّ للكَسْرَةِ
الصفحه ١٢٣ : تُحقِّق في العلم مَعْنَى الصِّفَةِ ، مدحاً كانت الصِّفَةُ أوْ
ذَمّاً.
فالمدحُ ما
ذكرناه من نحو الحارث
الصفحه ١٥٣ :
أَي : من قتل وإبآس أيضاً كذلك ، فقوى
لفظه بالرفع لأَ نَّهُ أَذهبُ في شكواهُ إيّاهُ وعليه أيضاً
الصفحه ٢٠٦ : عليهِ من البلاءِ في غد فَأَتِنِي (١) وهو كثير ، وَدَلَّ عليهِ أيضاً القراءةُ العامّةُ : أَي : فَتَرى
الصفحه ٣٢٠ : وَصْفِهَا مُحْتَاجِةٌ ـ لإبهَامِهَا ـ إلى وَصْفِهَا.
فَإِنْ قلْتَ
إِنَّ القوّةَ مؤنَّثَةٌ والَمتينُ
الصفحه ٣٢٢ : الحسَن أَنَّهُ إِنَّمَا كَانَ يَكْسِرُ الدَّالَ مِنْ
(صاد) لأَ نَّهُ عندَهُ أمرٌ مِنَ المُصَادَاةِ ، أي
الصفحه ٤١٦ :
العطف
قَرَأَ مَكحُول
عَنْ أَبي رَافع ، قَالَ : حفظتُ عن رسولِ الله صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٤٢٥ :
وَهَلْ أَنَا إِلاَّ مِنْ رَبِيعَةَ أَوْ مُضَرْ؟
البيتُ للبيد بن ربيعة وهو في ديوانه : ٢١٣
الصفحه ٥٣٤ :
عَجْزٌ عَنْهُ ، أَو وُنِيٌّ وَفتورٌ دونَهُ. فَإذَا ذكر أَنَّ ذَلِكَ
عَادَتُهُ ، وَمَظَنَةٌ مِنهُ
الصفحه ٦٠٦ :
لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوء)
(حاشا اللهِ) و (حاشَ الإلهَ) و (حَاشْ للهِ)
٣١٤
الصفحه ٦١٠ : لِي مِن
لَّدُنك وَلِيـًّا)
(خَفَّتِ)
٢٩٤
٦ ـ (يَرِثُنِي وَيَرِثُ
مِنْ آلِ