الصفحه ٤٠ : القولَ إلى ابن مُجاهد (٣)
الذي اختارَ السبعةَ وَدَعَا قراءةَ مَنْ سواهم شاذّة (٤).
٢ ـ وأطلقوا
القرا
الصفحه ٥٥ : الجمع الذي هو حدُّ التثنية اعتباراً لقراءة من
قرأ : (وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيْمَ
وَإِسْمَاعِيلَ
الصفحه ٦٠ : ).
وقد روى
القراءة عرضاً على أَبي بكر بن مجاهد (٤) أمُّهُ سدوسيَّة من شيبان (٥). وقد تنقَّل بينَ شيرازَ
الصفحه ٢٠٨ : قالَ : نَام ليلُ المطيّ وتطرّقوا مِنْ هذا الاتساع إلى ما هو
__________________
(١) المحتسب
الصفحه ٢٠٩ :
أعلى منه (١).
٢ ـ رفع الفاعل بفعل مضمر
قَرَأَ الحسن :
(أُولئِك عَلَيْهِم لَعْنَةُ اللهِ
الصفحه ٤٥٧ : تَجَاورَا استعْمَل أَحَدَهُمَا مَوضِعِ الآخر.
أَلا تَرىَ
إِلى قَولِ النّابِغَةِ
الصفحه ٥٢٢ :
قَالَ أَبو
الفتح : لَيْسَ دُخولُ لامِ الأمر هُنَا كدخولها في قراءة النبيّ صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٦٢٢ :
٧٢ ـ (وَذَلَّلْنَاهَا
لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ
الصفحه ٦٢ : ءِ
ولا يخلو من أستاذ عال أَو فقيه مذكور (٨). وانصرفَ مُنْذُ صباهُ إلى طلبِ العلمِ ، وَقَد
دَفَعَهُ
الصفحه ٧٨ : مصادرِها في القرآن ، فتراه يشرح مسأَلةً نحويَّةً
وينتقلُ إلى أخرى صرفيَّة أو لُغَويَّة ويعودُ إلى مسألة
الصفحه ٢٨٦ :
الاستثناءَ المُنقطع فاش في القرآنِ وغيره ، إلاَّ أَنَّهُ ـ مَعَ ذَلِك ـ
محوج إلى التأويل وإعمَالِ
الصفحه ٣١٠ :
فِي هَذَا النَّحو كَقَولهِ : (يَذْهَبُ بِالأَبصارِ) (١) ، (وَلاَ تُلْقُوا
بَأَيدِيكُم إلى
الصفحه ٣٥٩ : مَعَ
ما فيهِ من المبالَغَةِ حلو وواصل إلى الفكِر. وَعَلى هَذَا حَمَل أَبو بكر
قَوْلَهُم (٥) تَوضأت
الصفحه ٣٨٢ :
إلى الإصباح
آثِرَ ذِي أَثِيرِ (١)
أيْ : اللهو ،
فَوضَع (ألْهُو) مَوضِعَ مَصْدَرِهِ. وأَنشدَ
الصفحه ٦٠٠ :
٢٧ ـ
(يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَنُكَذِّبَ
بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ المُؤمِنينَ