الصفحه ٤٨٣ : واضِحٌ.
وحَسُنَ
تَشْبِيهُ (اثْنَتَيْ عَشْرَةَ) برؤوسِ العقودِ دونَ المائةِ مِنْ حَيثُ كَانَ
إعرابُ كُلّ
الصفحه ٤٩٣ : سبع وأربعينَ ثلاثَة أَضرب مِنَ الإعرابِ : بالرَّحِيلِ ،
والرحيلَ ، والرحيلُ : رَفْعاً ، ونَصْباً
الصفحه ٥٤٩ : ». المحتسب :
٢ / ٣٦٦ والخصائص : ٣ / ٩٥ وسر صناعة الإعراب : ١ / ٨٥ و ٨٦ والكشاف : ٢ / ٥٥١
والبحر المحيط
الصفحه ٦٥٣ : الأعرابي :
٣٧٤ ، ٣٩١.
الأعشى ميمون :
١٧٥ ، ١٧٣ ، ٢٠١ ، ٢٣٢ ، ٢٦٥ ، ٣١٣ ، ٣٦١ ، ٣٧٤ ، ٤١٢ ، ٤٣٥ ، ٥٠٩
الصفحه ٦٩٠ : الأزهريَّة ، القاهرة ، ١٣١٧ هـ.
١٦٠.
سرّ صناعة الإعراب. لأبي الفتح
عثمان بن جِنِّي النَّحوي (ت / ٣٩٢ هـ
الصفحه ٤٠ : القولَ إلى ابن مُجاهد (٣)
الذي اختارَ السبعةَ وَدَعَا قراءةَ مَنْ سواهم شاذّة (٤).
٢ ـ وأطلقوا
القرا
الصفحه ١٠٧ : أبي يزيد المدني ، عن ابنِ عباس (فَأَمِتعْهُ
قليلاً ثُمَّ اضْطَرَّهُ) (٥) على الدعاء من إبراهيم صلّى
الصفحه ١٢٤ :
لَهُ.
وَإنَّما دَعَا
الكتَّابَ وَنَحوَهُمْ إلى أنْ قَالوا : إنَّ دخولَ اللاّم هنا انَّما هو لِمَعنَى
الصفحه ٣٤٠ : يَسْمَعونَ
دُعَاءَكُمْ؟ وَدَلَّ عليهِ قَوْلُهُ : (إذْ تَدْعُونَ) ، وَيَقُولُ
القائِلُ لِصَاحِبِهِ : هَلْ
الصفحه ٣٤٦ : . كقولِهِ : (بِسُؤَالِ
نَعْجَتِكَ)
(٣) و (لاَ
يَسْأَمُ الاْنسَانُ مِن دُعَاء الْخَيْرِ)
(٤) ثُمَّ حُذِفَ
الصفحه ٣٦٨ : : بِسُؤالِهِ
إيَّاك نعجتك.
ومثله قوله
تعالى : (لاَ يَسْأَمُ الاِْنسَانُ مِن دُعَاء
الْخَيْرِ) (٣) ، أيْ
الصفحه ٣٨١ : مَنْ يُؤذِينَا (١)
إنَّما هو :
عَمَّرتُكِ اللهَ تعميراً ـ دعاءٌ لها ـ فَحُذِفَتْ زيادةُ التَّا
الصفحه ٦٢٤ :
٤٩ ـ (لاَ يَسْأَمُ
الإِْنْسَانُ مِنْ دُعَاءِ الْخَيْرِ)
......
٣٤٦ ، ٣٦٨
(٤٢
الصفحه ٣٦٦ : الله عليه وآله وأبو هُرَيرَة وأَبو الدَّردَاء وابنُ مسعود وعونُ العُقَيلي
: (قُرَّاتِ أَعْيُن
الصفحه ٥١ : الشَّياطونَ) (١)»
(٢).
وقال الجاحظ (١٥٠
ـ ٢٥٥ هـ) : «وغلط الحسن في حرفين من القرآن مثل قوله : (ص وَالقُرآنَ