الصفحه ٢٨٣ : المفصل : ٢ / ٢٦٠ والهمع : ١ / ٢٠٩ والدرر
اللوامع : ١ / ١٧٥ واللسان : ٧ / ٣٠٤.
(٢) قال ابن الأعرابي
الصفحه ٢٩٧ : قوله : كيف تلتقيان مستأنفاً لأنَّ هذا
ضربٌ من هُجنةِ الأعرابِ لأَ نّهُ إنَّمَا يَشكُو تَعذُّرَ
الصفحه ٣٠٩ : . انظر : ديوان
الهذليين : ١ / ٥١ وتهذيب اللغة : ١٤ / ٣٤٥ والخصائص : ٢ / ٨٥ وسر صناعة الإعراب :
١ / ١٥٢
الصفحه ٣٣٩ : قَوْلُهُ : (أَفَحَكَمُ الجاهِلِيَّةِ يَبْغونَ) فِيْمَنْ قَرَأَه كَذَلِك
، فَأمرُهُ ظاهر في إعرابه ، غير أن
الصفحه ٣٤٢ :
الإعراب تجريداً للمعنى ، وإزَالةً للشَّك أَنْ يَظُنَّ ظَانٌّ أَنَّهُ يُرِيدُ
الآخِرَةَ إِرادَةً مُرسلَةً
الصفحه ٣٧٥ : ، فَإنَّهُ يُعرَبُ إعرابَه لا زيادَةَ عليهِ وَلاَ نقص مِنْهُ (١).
فَإنْ قِيلَ : فَمَا
مَعْنَى نُزِل نُزولَ
الصفحه ٤٠٩ : لَعَمْرِي عَلَيهِ ومنع
الإعراب منه أَضْمَر لَهُ ما يَتنَاوَلُ حرفَ الجَرِّ ، ويَكونُ يَأساً دَلَيلاً
عَلَيهِ
الصفحه ٤١٦ :
مصحف عبد الله يُمَتَّعُوا. انظر : البحر المحيط : ٧ / ١٧٣.
(٥) المحتسب : ٢ / ١٦٤
وقد مضى إعراب الآية
الصفحه ٤٥٤ : نَفْسَا إيْمَانُها) (٥) ، لاَِ نَّهُ أَسهَلُ وأسرَعُ مِنْ إِتعابِ الإِعرابِ
والتَّعَسّفِ بِهِ (٦) مِنْ باب
الصفحه ٤٥٩ : خَوفٌ عَلَيْكُم) (١) جملةٌ لاَ موضع لها من الإعراب مِنْ حيثُ كَانت
مُرتجلَةً ، وهي في القول الأَول
الصفحه ٤٦٧ : ولاَ الفتحة فِي نحو دُونَكَ
زيداً فتحة إعراب كفتحة الظرفِ فِي قَولِك : جَلَسْتُ دُونَكَ ، بَلْ هِيَ
الصفحه ٤٧٣ : رَجُلَ عِنْدَك ولاَ غُلاَمَ لَك ، فـَ (لاَ) إذا فِي
__________________
(١) قالَ ابنُ
الأَعرابيَ
الصفحه ٤٧٦ : الفتحةِ فِي أَنْ يَضْرِبَ. فَلَفْظُ البِنَاءِ في هذا كَلَفْظِ
الإعراب.
ومَن قَالَ : هيْهاةٌ
هيْهاةٌ
الصفحه ٤٧٩ : ابن الأعرابي بلا عُزو :
الصفحه ٤٨٠ : الأَعرابي أن الهَيْهَ هو الذي يُزجَرُ فيُقالُ له هِيهِ هِيْهِ ،
لدَنَسِ ثِيابِهِ. الرَّثَعُ ، محركة