الصفحه ٥٦٠ :
فأما يَدَعْ ـ
بفتح الياء والدَّالِ ـ فهو المشهورُ ، وإعرابُهُ أَنَّهُ لَـمَّـا قَالَ : لَمْ
يَدَعْ
الصفحه ١١٨ : : (مَاأشرَكْنَا
وَلاَ آبَاؤُنَا)
(١) كان الأول من طريقِ
الإعرابِ أَمثلَ وَذَلِك أنَّ العوضَ ينبغي أَن يكونَ في شقّ
الصفحه ١٤٥ : الفتح
: في هذه الآية إِعراب حَسَنٌ ، وصنعةٌ صالحةٌ ، ذلك أَنْ يُقالَ : هل لِقولِهِ :
(وَيَزَيِدونَ
الصفحه ٣٧٤ : ، كُمَا ينصب الاصطفاف لو ظهر ، وَكَذَلِك ما رويناهُ
عن محمّد بن الحسن عن ابن الأعرابي مِنْ قوله
الصفحه ٤٣٨ :
عَطْفاً عَلَى ضَرَبْتُهُ. قَالَ : لاَِنَّ قَولَكَ : ضَرَبْتُهُ جملة ذات موضعِ
مِنَ الإعراب ، لِكَونِها خبر
الصفحه ٤٣٩ : أجرِيَ
مع ذلك مجرى مَا لاَ ضميرَ فيهِ لَمْ يَظْهَرْ في بعضِ المواضع كانَ مَا لاَ
يَظْهرُ فيهِ الإعرابُ
الصفحه ٤٩٤ :
الإعرابَ لِصَّحَةِ المَعْنَى. ألاَ تَرَى إلى أَنَّ أقْوى اللَّغَتَينِ ـ وهِيَ
الحجازيِّةُ ـ في
الصفحه ٦٣ : الأُدباء : ١٢ / ٩١ ، وبغية الوعاة : ٣٢٢.
(٥) سرّ صناعة
الإعراب : ٣٤.
(٦) المزهر : ١ / ١٠
والأشباه
الصفحه ٦٨ : صناعة
الإعراب : ١ / ٣٤.
(٢) هو علي بن عيسى
بن الفرج الربعي أَحدُ أَئمّة النحو وحُذَّاقِهِ ، أَخذَ عن
الصفحه ٧٠ :
وردت في الخصائص (١)
وسرّ صناعة الإعراب (٢)
والأدلّة الواردة في كتاب ابن جِنِّي النِّحوي (٣)
تشهدُ
الصفحه ٧٦ : الإعراب وما فيه من لهجات القبائل ،
لأنَّ ابنَ جِنِّي كانَ ذَا ملاحظة دقيقة وبصر نافذ ومهارة في تأليفِ عدد
الصفحه ١٠٤ : لا إعرابَ في شيء منه ، وهي أيضاً
مكسورةٌ في أكثر اللغة. هل يجوز أنْ يظنَ أَحدٌ أنَّ الضَّمَّةَ فيها
الصفحه ٣١٨ : ذلك
في كتاب الإعراب عن قواعد الإعراب : ٩٠.
الصفحه ٥٨٧ :
والمحتسب : ١ / ٢٩٣.
(٤) سرّ صناعة
الإعراب : ١ / ٦٧.
(٥) المحتسب : ٢ / ٣٤٠.
(٦) المنصف : ٢ / ١٦٠
الصفحه ٢٠٠ : : (فأُمْتِعْهُ
قَليلاً ثُمَّ أضْطَرُّهُ) (٢) على الدعاء من إبراهيم (عليه السلام) قال أَبو الفتح : أَمَّا على قرا