الصفحه ١٠١ :
إذا وقعتْ قبلَ الألِفِ قلبتَها ياءً نحو قولِك في تصغير كتاب : كُتَيّب كذلك
كُسِرتِ الهاءُ فكانَ انكسار
الصفحه ٤٧١ :
يَشَاءُ. و (ويْ) مُنفَصِلَةٌ مِنْ (كَأَنَّ) وعَلَيْهِ بيتُ الكِتَاب :
ويْ كَأَنْ مَنْ
الصفحه ٢٠٩ : .
(٥) نسب العيني هذا
الرجز إلى رؤبة وليس في ديوانه. والعُدُواتُ : شواطئُ الوادي. والمُلِثُّ :
الصفحه ٥٠٩ : .
__________________
(١) من قوله تعالى من
سورة النساء : ٤ / ١٠٠ : (وَمَن
يَخْرُجْ مِن بَيْـتِهِ مُهَاجِراً إِلَى اللهِ
الصفحه ١٢٣ : . فقد صحَّ إِذاً أنَّ ما جَاءَ من الأعلام وفيهِ لامُ
__________________
(١) انظر : الكتاب : ١
/ ٢٦٧
الصفحه ٢٦٧ : وَصَارَتْ (أَنْ) لِكَونِهَا حَرفاً كَالعِوَضِ في اللَّفظِ من
اللاّمِ (٦).
وَقَرَأَ
الحَسنُ : (إنَّ رَبَّك
الصفحه ١٩ :
أَلّف في ذلك ، على ما نعلم ، أَبو جعفر الرؤاسي (١) وزَعَمَ صاحب إنباه الرواة (٢) أنَّ أوّل من صنّفَ في
الصفحه ٢٤٩ : لأَنَّ حدَّ الكلامِ تقديمُ الفعلِ وهو فيه
أَوْجَبَ. الكتاب : ١ / ٧٢.
(٢) المحتسب : ٢ / ١٠٠.
(٣) من
الصفحه ١٨ : ءة (٣).
ويرى ابن
الجزري (٤) (ت / ٨٣٣ هـ) أَنَّ أَبا حاتِم السَّجستاني (ت / ٢٥٥ هـ)
أَوَّلَ من صنّفَ في القراءات
الصفحه ١٨٢ : نَصْباً لذكَرهُ لِمَا فيهِ مِنَ الشذوذ
الذي عليه وضع هذا الكتاب ، ففيه إِذاً ما تراه فَتَعْجَب منـهُ
الصفحه ٤٠٠ : ، ولاَ بُدَّ مِنْ أنْ يَكونَ الأَمرُ عَلَى مَا
ذَكَرْنَا لأَ نَّهُ ليسَ في أَمثِلَةِ الأفعالِ فَعيل البتة
الصفحه ١٨٠ : هو الاستنباط. وليس في كتب القراءات ما يشير إلى قراءة بنصب (كل).
(٥) (إن) المخفّفة من
الثقيلة فيها
الصفحه ٢٤٧ : وَلَك في ذلك طريقان :
أَحدُهُما : أَنْ يَكُونَ ذِلِك المضمر من لفظِ هذا المُظهَر ، وَيَكُونَ
الصفحه ٧٦ :
المحتسب من ذخائر
النحو والصرف
كالحجّة للفارسي
كما يُعدُّ
كتابُ الحُجَّةِ مصدراً جليلاً من
الصفحه ٢٩٢ : زِيادَةْ في الخبرِ وَضَرْبٌ مِنْهُ؟ وَعَلى ذَلِك امتنَعَ أَبو الحسن أَن
يَقول : لولا هندٌ جَالِسةً لَقمتُ