الصفحه ٤٥٥ : جُثُوهَا لَيْسَ فِيهِ شَيءٌ مِنْ
شَرْحِ حَالِ الجِثُوِ والثانيةُ فِيَها ذِكْرُ السّبَبِ الدَّاعِي إِلَى
الصفحه ٦٨٧ : الأدب ولب لباب لسان العرب. لعبد القادر بن عمر البغدادي (ت / ١٠٩٣ هـ). تحقيق عبد السلام هارون ، دار
الصفحه ٦٩١ : ، مطبعة حجازي ، القاهرة ، ١٣٥٦ هـ.
١٧٣.
شرح الأشموني على ألفيَّة ابن مالك. لأبي الحسن علي نور الدين بن
الصفحه ٦٩٢ : ، ١٣٨٣ هـ ـ ١٩٦٣ م ، عن طبعة
مطبعة السعادة بمصر.
١٨٦.
شرح اللمحة البدرية في علم العربية. لأبي محمد عبد
الصفحه ١٨١ :
قتلَت مُسْلِماً ، وهذا موضح في بابه.
فلو كانت (كلّ)
هنا رفعاً لم يكنْ بُدٌّ معها من اللاّم الفاصلة بين
الصفحه ١٨٠ : ) (٣).
قَالَ أبو
الفتحِ : إِنَّ ابن مجاهد لم يذكر كيفَ إِعراب (كُل) في هذه الآية؟ هل هو مرفوعٌ
أَو منصوب
الصفحه ١٩١ :
أبا عَلَيِّ (رحمه
الله) يذهبُ إلى استحسانِ مذهبِ الكسائي (١)
في قوله :
إذا رَضِيَتْ
عليَّ
الصفحه ٥٥٢ :
جعلت هذه ، ثُمَّ شُبَّهتِ الواو في ذلك بالياء فَقَالَ الأخْطَلُ :
إذَا شِئْتَ
أَنْ
الصفحه ٤٨٠ :
فَالهَيهُ المُرَقَّع مِنَ الناس
المَرْذُولُ الَّذِي يُقَالُ لَهُ في إبعادِهِ : هَيْه ، فَسُمِّي
الصفحه ٤٧٢ :
النَّحوي : ويُقرأُ : (أُفٌّ) ، ولَو قُرِئَتْ (أَفًّا) لَكَانَ جَائِزاً ولَكِنْ
لَيْسَ فِي الكتابِ أَلِفٌ
الصفحه ٦٩٣ :
القاهرة ، ١٩٢٨ ـ ١٩٣٠
م.
١٨٨.
شرح نهج البلاغة. لعبد الحميد بن أبي الحديد (ت / ٦٥٥ هـ) ، تحقيق
الصفحه ٥١١ : : ٢ / ٢٧ وشرح المفصل : ٧ / ٢٥
وشرح شواهد المغني : ٢ / ٦٥٣ ـ ٦٥٤ والهمع : ٢ / ١٧ والدرر اللوامع : ٢ / ١٠
الصفحه ٥١٥ :
٢ ـ وَتَكُونَ
ظرفاً (١) في نحو قولهِ : (وَلَمَّا تَوَجّهَ
تِلْقَاءَ مَدْيَنَ) (٢).
٣ ـ وَتَكُونُ
الصفحه ٣٤١ : وَيُنْسَبُ لِعَدِي بن زيد العِبادي. انظر : الكتاب : ١ / ٣٣ والأصول في
النحو : ٢ / ٧١ والتمام : ٧٨ وشرح المفصل
الصفحه ٤٧٠ : ويك ويبتدئ : (أَنّهُ لاَ يُفْلِحُ الكَافِرُونَ) كَمَا في المحتسب : ٢ / ١٥٥
وشرح المفصل : ٤ / ٧٧