الصفحه ٤١٧ :
قَالَ أَبو
الفَتْحِ : ارتفاعُ هذا على الظاهرِ الّذي لا نظر فيه (١) وإنَّمَا الكلام في المقيمين
الصفحه ١٠٢ : نظر ، وذلك أَنَّهُ كَرِهَ ضمَّةَ الهاءِ
وضَمَّةَ الميم ووقوع الواو من بعد ذلك كما كُرِهَ في الاسم
الصفحه ٤٤٣ : مِنَ الطاعةِ فَيصَيرُ بهِ المعنى إِلى أَنَّهُ
كَأَ نَّهُمْ قَالُوا : إِنْ نُرْزَقَ شُفَعَاءَ يشفعوا لنا
الصفحه ٣٧ :
أن يفعله وأشكلَ على
العامةِ حتى جهلوا ما لم يسعهم جهله وأوهم كُلَّ من قلَ نظرُهُ أَنَّ هذهِ هي
الصفحه ٦٥ : (١)
ففيه نظر. وكان
قياسه ومن يكنْ شريكيها أو من يكونَا شريكيه وقد كان أبو عليّ يتعسَّفُ هذا» (٢).
وربما
الصفحه ٢٧٩ : (٣).
وَقَرَأ : (بَل مَكرٌ الليلَ والنهارَ) (٤)
قتادة.
قال أَبو حاتِم
: وَقَرَأَ راشد الَّذي كانَ نَظَرَ في
الصفحه ٣٥٨ :
__________________
(١) الحَويل : الحِذْقُ
وجودةُ النظر والقدرة على التصرّف. لسان العرب : ١٣ / ١٩٦.
(٢) الزويل : هو
الزوال أي
الصفحه ٥٦٠ : معطوفٌ عليه ، وهذا ما لا نظر فيه لوضوحه.
وأما يُدَعْ ـ
بِضمّ الياءِ ـ فَقِياسُهُ يُودَع ، كقولِ اللهِ
الصفحه ٤ : اختلاف! وتمّ تداولها في زمن أبي بكر وعمر على أنّها
قراءات صحيحة منسوبة إلى النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣١٤ :
إلى
قَرَأَ طَلْحَة
: (وهو يَدَّعِي إلى الإسلامِ) (١).
قالَ أَبو
الفتح : ظاهرُ هذا أَنْ يُقَالَ
الصفحه ٢٦٤ : حَذفَ المفعُولِ بهِ (٣).
وَقَرَأَ
عَليُّ بنُ أَبي طالب (عليه السلام) : (إلَى الإبِلِ كَيفَ خَلَقتُ
الصفحه ٥٥٨ : عليه وآله (٣) وعروةُ بنُ
الزُّبير (٤).
__________________
(١) المحتسب : ٢ /
٢٢١ ـ ٢٢٢.
(٢) من
الصفحه ٥ : القراءات السبع أو العشر وغيرها إلى النبيّ (صلى
الله عليه وآله) ، بل عدم تواترها إلينا عن القرّاء السبعة
الصفحه ٢٦ :
أسباب اختلاف
القراءات
إنّ العربَ
يومَ بُعِثَ بينَهم النبيُّ محمّدٌ صلّى الله عليه وآله كانتْ
الصفحه ٩٦ : لنا زاك عِندَنا وكثيرٌ من نعمتِك عَلَينَا ، وَنَحنُ لَهُ
مطيعون وإلى ما تأمرُ بِهِ وتنهى فيه صائرون