الصفحه ١٩٠ : : (أُحِلَ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ
الرَّفَتُ إِلَى نِسَائِكُمْ) (٣) وَأَنْتَ لا تَقول رَفَثْتُ إلى المرأةِ
الصفحه ١٩٢ : لا تقول : رَفَثْتُ إِلى المرأةِ ، إِنَّمَا تقولُ : رَفَثْتُ بِهَا أوْ
مَعَها ، لَكِنَّهُ لَمَّا كانَ
الصفحه ١٠٣ : تعليلاتِهِ هذه نظر إلى
سيبويه في الكتاب : ٢ / ٢٩١ ـ ٢٩٨ وإلى آراء شيخِهِ أبي علي الفارسي في التكملة : ٣٦
وما
الصفحه ١٣٨ : بها المرأة إلى زوجها.
انظر : لسان العرب : ٧ / ٣٨٤.
(٣) المحتسب : ١ / ١٤٢.
(٤) المحتسب : ١ / ٣٩.
الصفحه ٨ :
آخر ، وتحصل أَثناءَ الطبعِ أمورٌ تحتاجُ إلى النَّظرِ فيها ، ومعالجتِها ، فإذا
لم تُعالجْ ستبقى عالقةً
الصفحه ٢٨٣ : مثلها في الآية فمذهب آخر. ونظر بعضُ المُوَلَدينَ إلى حديث (بَين)
فَقَالَ :
انتَصَرَ
البَيْنُ
الصفحه ٤٠٠ : (٢).
قَالَ أَبو
الفتح : أَمَّا قَولُهم : نِعْمَ المرأَةُ هندٌ بالتَّذْكِيرِ (٣) فَإنَّمَا جَازَ ـ وإنْ كَانَ
الصفحه ٢٥٦ : عن
الثَّقال كسحاب وهي المرأَة الرَّزانُ.
(٣) يُنْسَبُ البيتان
إلى كُثَيرْ عَزَّة وإلى المُضَرَّب
الصفحه ٢٢٢ : : قامَ هِندٌ ، النفس يتَقْبَّلُ تَذْكِيرَ الفِعْلَ أَوَّلَ
استماعِهِ إلى أَنْ يَأتي التَّأنيثُ فيما بعد
الصفحه ٧٨ : مصادرِها في القرآن ، فتراه يشرح مسأَلةً نحويَّةً
وينتقلُ إلى أخرى صرفيَّة أو لُغَويَّة ويعودُ إلى مسألة
الصفحه ١٣٠ : الْمُتَّقُونَ)
(٢) فهذا على مذهب
الجنسية كقولك : الرجل أفضل من المرأة ، وهو أَمثل مِنْ أنْ يُعتَقَد فيهِ حذفُ
الصفحه ١٨٤ : والخبر محذوف منوي. كَأَ
نّه قالَ : كَأَنْ ظبيةً هذه المرأة. انظر : شرح المفصل : ٨ / ٨٣.
(٢) لأَنّ القرا
الصفحه ٦٩٩ : .
مرآة الجَنان وعِبرة اليقظان في معرفة ما يُعتَبَرُ من حوادثِ الزَّمان. لأبي محمد
الصفحه ١٣٢ : يَكُنْ
شَرِيكَيهِ
تَطْمَعْ نَفْسُهُ كُلَّ مَطْمَعِ (١)
ففيه نظر ، وكان
قياسُه
الصفحه ٢٧٨ : ،
إنَّما يُتوقّع إِنجازُهُ فِي ذَلِك اليومِ ، لَكن فِي قَولِهِ : (وَأَن
يُحْشَرَ الناسُ ضُحَىً) النَّظَر